تكملة الثانية
اردفت داخل عقلها
°•°• مجددا سيرة ذالك الرجل •°•°
لتكمل °•°• منذ أن أتى لهاذ المنزل وجدي كل همومه عليه... لقد سرق الأضواء مني ..»صاحت خالتها لتوقظها من شرودها
« ماخطبك »
اجابتها بابتسامة مصطنعة « لاشيء فقط اشتقت لجدي »« هيا أيتها اللئيمة ماذا عنا؟ »
« بطبع أنا أحبكم »
بقيت تدردش مع عائلتها ودخلو المنزل لأن الجو أصبح باردا ... جلسو على أرائك يدردشون مع قهوة دافئة ....
..... مرة حوالي 7 ساعات وهم يدردشون أظلم الجو خارجا ولاأثر للجدين والعم ... أصبحت الساعة حوالي 23:12
الكل نهظ للنوم فلايزال عمل ورائهم في الصباح
___ صعدتُ لغرفتي القديمة أستكشفها لقد مرت مدة منذ أن رأيتها ___
نزلت للأسفل تلاقي الجدين وسط صالون ركضت نحو جديها وعانقتهما
« لقد اشتقت لكما »رد الجد بصوت مبحوح بسبب كبر عمره « نحن أيضا يابنيتي ... اخبريني كيف أحوالك؟ هل أنت جيدة مع عملك ؟ .. كيف هو العيش لوحدك ؟هل شعرت بالوحدة؟»
ابتسمت لاهتمام جدها واردفت « أنا بخير جدي لقد اعتدت على العمل إنه جيد الكل حيد معي .. أنا لاأعيش وحدي أعيش مع صديقتي المقربة ..كل شيء ممتع ..»
••• لابأس بالكذب أحيانا أتمنى أن يأتي يوما تصبح هذه الاكاذيب حقيقة واستمتع بحياتي بشكل جيد...
« هاذا جيد بنيتي سأذهب لأرتاح قليلا ...»
« حسنا جدي! اعتني بنفسك ... وداعا جدتي »
« وداعا »
••• من الجيد أن ذلك العم لم يأتي •••
وهي تقف لتتجه نحو غرفتها تلمح ظل شخص الذي تكرهه هي حتى لاتعرف وجهه كل ماتعرفه هو انه محبوب من قبل الجميع ،هو ذلك الشخص الذي سرق الأضواء منها .
••• رائحته ملأت المكان وهبته أخضعت محيطة •••
صمت سيد المكان كل مايسمع هو صوت اقدامها متجهة نحو الأعلى ... أوقفتها كلماته النرجسية
« ألا ترحبين بعمك أيتها الطفلة »
أكملت سيرها بدون أن تجيبه حتى أحست بتلك ذراع تسحبها نحو الأسفل .. شهقة خرجت من فمها عندما أحست بظهرها ملتصق بصدره وذراعه تحيط خصرها
« مالذي تفعله »
ابتسم ووضع ذقنه على رأسها وأردف ....