Part 8

49 3 3
                                    

عند جاك
ذهب جاك إلي سيارته بعد توديع سام ليركب بهدوء كان جاك يقود سيارته بسرعه متوسطه بعد مده كان يقود سيارته في شارع فارغ ليبطي السرعه قليلا لينظر بتعمن إلي ذلك الزقاق الضيق ليري شاب يقترب من فتاه بطريقه قزره ويبدو أنهم سيمارسون في الشارع لتتحول ملامح وجهه إلي التقزز والقرف مع أنه لم يري وجههم ولكنه عرف أن هذه مجرد عاهره فقط ويبدوا أنهم مستمتعين بذلك القرف كان جاك سيتحرك بالسياره ولكنه توقف عندما سمع صوت صراخ تلك الفتاه ليعرف أنها ليست مستمتعة بما يحدث بل انها تطلب المساعدة نزل جاك بسرعه من سيارته ليمشي ببرود ناحيتهم ليقف أمام ذلك الشاب ولم يري وجه الفتاه بعد ليلكمه بقوه ليعرف أنه ثمل بشدة كان سيرفع يده ليلكمه مره اخري ولكنه توقف عندما قامت تلك الفتاه بمعانقته بقوه كأنها تريد الاختفاء من هذا العالم السئ كان ذلك الشاب يحاول النهوض مره اخري لينظر له جاك ببرود ليقوم بإخراج مسدسه ليصوبه ناحية الشاب ليضع يديه الأخري علي اذن الفتاه لكي لا تخاف ليطلق جاك رصاصتين واحده في منطقته والاخري في رأسه لتدفن الفتاه رأسها في صدر جاك بارتجاف وخوف قام جاك بإرجاع المسدس في مكانه ليقوم بعدها بوضع كلتا يديه علي كتفيها ليبعدها قليلا والاخري تنظر إلي الأرض وتبكي بصمت لينزع جاك معطفه ليضعها عليها بسبب البرد وملابسها الممزقة لينظر لها جاك للحظات ليذهب من أمامها ببعض الخطواط ولكنه شعر أنها تتبعه لينظر إلي الخلف ليراها تتبعه وهي منزله راسها وتمشي بصعوبه بسبب جروحها

جاك ببرود : لقد ساعدتك يمكنكي الذهاب الي المنزل
الفتاه ببرائه و ببكاء : ليس لدي منزل هل ممكن أن آتي معك
جاك في نفسه : اللعنه ما هذا اقسم انني لم اسمع صوت بهذه البرائه من قبل في حياتي
جاك ببرود : حسنا انتظري هنا بعد قليل سيأتي شخص اخر ويمكنكي فعل هذا مره اخري
الفتاه ببكاء : ماذا
جاك ببرود : لما لم تقاومي أو تمنعيه هل كان الأمر ممتع بالنسبه لكي لهذه الدرجه هاا
الفتاه ببكاء : لم استطيع كان يحمل سكين ويوجهه ناحية عنقي لهاذا لم استطع المقاومه كنت خائفة جداً من أن يقتلني

لينظر بعدها جاك إلي ذلك الشاب ليري بالفعل أن بجانبه سكين ليعيد نظره إلي تلك الفتاه مره اخري شعر جاك بالفضول ناحيتها يريد رويه وجهها بشدة يريد أن يعرف كيف ستكون صاحبة هذا الصوت الرقيق ومن فعل بها هذا تقدم جاك ناحيتها بهدوء ليقف أمامها ليضع يديه علي ذقنها ليرفعه بخفه ليتصنم في مكانه من هذه الفتاه لا لا اقصد هذه الملاك

لينظر بعدها جاك إلي ذلك الشاب ليري بالفعل أن بجانبه سكين ليعيد نظره إلي تلك الفتاه مره اخري شعر جاك بالفضول ناحيتها يريد رويه وجهها بشدة يريد أن يعرف كيف ستكون صاحبة هذا الصوت الرقيق ومن فعل بها هذا تقدم جاك ناحيتها بهدوء ليقف أمامها ليضع يديه علي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Sudden Changeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن