اقتباس❤

240 2 0
                                    

كان يقف وهو مذهوال من هذه الذى لا تكبرا الي احد وخصوصنا هو الذى يخشها الجميع ...

تمارا بصوت مرتفع ...   فكك من الي انتي فيا ده ي مديحه هانم ودور الامه الطيبه الحنينه ده علشان احنا دفنانو سوا فبالش انا علشان متربتش..

مديحه بقرف .. وانا هستنا اي من وحده رض سجون ذيكي لزم تتكالم مع أمه كده ..

عوجت تمارا شفتها بسخريه ..طب يوصي بقا علشا ورحمت ابوى اوكي فعلان رض السجون دي ممكن تعمال اي والشغل الي فرحن بيها ده عادى اخاليه يحصال اخوه ومش هتفرق معي بجنيه .... واقترب منها وعينه تخرج النارن... اختي لا .....

تكالم هذا المزعج ... وانتي مالك امه هي الوصيه  عليه مش انتي ...

ضحكت تمارا ضحكه خليغ (رقصين يعني  عارفنها)...هو انا مقولتلكش يقطعني...ورفعت حاجبه لأمه... مش بابا حبيبي قبل ميموت كان عارف وسختك ف كتاب كلللللل حاجه باسمي انا وانا الوصيه لحد متام الوحد وعشرين بس وشرط انكي متعارفيش حاجه ..ثم جالست ع الكرسي وهي ضتع قدم فوق الاخر بكل غرور... وانا تمات يعني انتي مالكيش لزم زى ممن يومك مالكيش ...ونظرات الي الهاتف..ودلوقت اخرجي برا ولا اقولك انا بس علشان صالت الرحم اطالعي خدى هدومك من فوق انتي وبس .  وقبل ان يتكالم..  متهيقالي يابجح اني الفلوس بتعت الهدوم دى من فلوس ابوى الي هي فلوسي يعني برأ...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 10, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خطيب اختيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن