عن تلك الأمنية ، عن ذلك الشعور ، عن أنقضاء كل هذه الآيام ، عن الوصول.
.
.
.
_سيلين ولج وين الدولمه مو راح نموت من الجوعع يمعوده
ردت بانزعاج وهي تقلب الجدر
_خاب اي اي شبيكم هسه والعباس اجيت
خلصت وراحت ركض خلت الصينيه
_شبيك خبصتني ابو كرش
_ولج صارلج ساعه متتت من الجوع تقبلين اخوج يموت من الجوع تقبلين
_وموتتهم كبل لجهنم وبئس المصير
_ولج اذا اني بجهنم لعد انت وين!؟ انت جهنم هواي عليج من كد الذنوب الي مسويتها
_ليش عينيي شنو مسويه كافيه خيري مو نفس بعض الناس كاضيها اتصالات بنصاص الليالي ويا بنات الناسس
_هذا ياهو الي مكضيها اتصالات اخر الليل سيلين!؟
_لا بابا ماكو بس هيجي اكول يعني المهم هسه دكعد اكل يا بابا برد الاكل
_كعدوا ياكلون واخوها يتوعدلها من جوه ليجوه_
ابو سعد:اختج متصلت عليج اشو صارلها هوايه مجايه
_اي يا بابا متعرف العتوي الي عدها يخليها تتنفس خانكها خنك وين تجينا
_تء سيلين بابا ميصير هيجي لتجاوزين هذا زوج اختج وساتر عرضها
_شنو عرض وبعدين هيه ساره وين اكو باخلاقها
_يمعوده انت ثوله ابويه وين يحجي وانت وين
_دسكت اسكت يالفهيم شعرفك بشغلات كبار
_اهاا صارت شغلات كبار من يمتى سيلين انت جبيره وتفهمين بسوالف الكبار!؟
_اي صار عمري 18 يمتى افهم لعد بس لا تريد اصير ثلاثينيه واني هوش بوش
_بس لا تبسمرين ولج
_لاا
_هسه اكوملج وين ترحين مني
_كافي كافي تتناكرون خلصوا اكل وكوموا خليني اشوف ساره بلكي تجي اليوم
_ليش يابه بس لا بيها شي
_لا حبيبي بس متعود عليكم متجمعين انتم الثلاث حواليه وهل ايام جاي اشتاقلها كلش بعد وفاه امكم الله يرحمها
_لا تذكرني احس البيت بارد بدون ماما
_اي والله مليت من اكل سيلين المحروك كل يوم وحاركه طبخه وموكلتها النا نوب المحروك متذبه لا تنطينا ياا
_غير حرامات نعمه الله حرام تنذب
_جا ماكلتي حرامات من حركتيها بس حرام من تريدين تذبيها
_دنجب ابويه قابل انت شكو
_يا قابل ابويه لو واحد غيره من زمان صاير بي تسمم
_دسكت اسكت _اخدت الماعون من كدامه_ اذا تمد ايدك على الدولمه اكسرها
_والعباس الدولمه مالتي انطيني ياها ولج بس هاي الاكله تسويها طيبه وتنوكل
أنت تقرأ
السين والقوة
Lãng mạnكُلُّ إتجاه إلى عَينكِ يأخُذني مِن أينَ أعبرُ يا كُلُّ اتجاهاتي؟ . . -همسـُت بخِـوف- :انـَت منـُو وشلـِون انـَدليـُت مـكـانـُي!؟ كانـَتُ انـظَـارٌه متـّصِـوبـَة عـِلى الكدمـِات الـَي بـوجِـهـُي والاثْـار،تقـرِب مـِني وصـَار يتـلمـس بيـهـن بـيـده...
