بارت ٧ الاخير

1.5K 91 37
                                    

ليلى ببتسامه: مرحبا بعودتي
لتقف لتنظر للغرفه ولكنها ليست مثل غرفة خوف التي استيقظت بها بل اخرى لكن لونها اسود
ليلى بتسأل: هل يعقل اني الحين في مكان غير ؟
مشت ليلى وفتحت الباب وطلعت شافت درج ونزلت
وهي في طريقها لتسمع اصوات لامراه وثلاث رجال
ليلى بخوف: ويي ياخوفي اني بمكان دعاره
كملت طريقها و دخلت على الباب فجاه صمت الكل و نظروا للباب
...:من تكونين
....:كيف دخلتي الى هنا
كان هناك ثلاثه ينظرون باستغراب لكن هناك شخص بينهم ينظر لها بشوق و صدمه
ليلى بتوتر: اسفه بس تشوفوني
...باستغراب:اي نقدر نشوفك
ليلى بتلبك: ههههه امم احم حلو يعني تشوفوني كلكم
نظرت ليلى و شعرت بنظرات نظرت للشخص و صدمت
ليلى بصدمه: اا  خوف صح؟
ليقف ويمشي اليها و يمسكها من ذراعها و ذهب بها للغرفه التي اتت منها
....باستغراب:ايش صار يعرفها
...:والله مثلك مدري
دخلوا للغرفه ليفلت يدها ويمسكها من كتفيها
ليلى بتوتر: احم خوف ايش فيه
وبدون سابق انذار احتضن خوف ليلى و كأنه يريد ان يدخلها بين اضلاعه
خوف: اين كنتي طوال سنوات
ليلى وهي تبادله الحضن: في الصحراء
خوف وهو يبعدها وينظر بصدمه لها : ماذا كيف كنتي في الصحراء وانا بحثت عنكي ولم اجدكي
ليلى ببتسامه :  استيقظت وكنت في مكان غريب والشي الوحيد الذي كنت اعرفه انني في الصحراء
خوف: سوف نتحدث عن هذا لاحقا اما الان هل انتي على  مايرام
ليلى: نعم
خوف :هل تريدين طعام
ليلى: لا لقد اعطاني طعام من قبل 
خوف باستغراب: من؟
ليلى:اوهه قصه طويله سوف اقصها لك اما الان لنذهب عند اولئك الذين معك لانهم مستغربون من الامر
خوف: حسنا لنذهب
عندما كانت سوف تنزل ليلى امسك خوف يدها ورجعها للخلف
خوف وهو يأشر بأصابعه السبابه بتهديد: لكن اياك ان تبتعدي عن جانبي
ليلى باستغراب: حسنا
لينزلوا و خوف ممسك بيد ليلى
خوف: سوف اعرفكم على السريع لان ليس لدي وقت هذه تكون ليلى
الجميع: تشرفنا
ليلى: لي الشرف
خوف: ليلى هذا عواد انتي تعرفينه اكيد
ليلى بابتسامة :بتأكيد
لينظر لها خوف وهي تنظر لعواد بابتسامه ليضغط على يدها بقوه
ليلى: اهه ماذا لماذا ضغط على يدي
خوف: هذا ماجد
ليلى: تشرفت
ماجد: لي الشرف
خوف: هذه هاجر
ليلى: تشرفت فيكي
هاجر: لي الشرف لدي سؤال
!ليلى: ماهو؟
هاجر: كيف تعرفون بعضكم
لينظروا لبعضهم خوف وليلى
  بتوتر ليلى:  انها قصه طويله جدا
هاجر: هههه حسنا مع انه اتاني فضول لان غريبه بان المعلم لديه فتاه و خصوصي يمكن يحبها هههه
ليلى باحراج: ههههه ليس كذالك اننا مثل الاصدقاء او اخوه
لتنظر ليلى لخوف لتراه ينظر لها نظره لم تفسرها
ماجد: ا احم يا معلم
خوف لازال ينظر ليلى
ماجد: معلم
ليحرك عواد كتف خوف
خوف بتشتت: ماذا ماذا هناك
ماجد: ا كنت اناديك لكي اسألك عن الامر الذي قلته عن المتمشيخ الذي سوف نذهب له
خوف: اه حسنا
!ليلى: اي متمشيخ؟
خوف: شخص يلحس المرضى و يقوم بخداعهم
ليلى بتقزز: وعع ليش
ليلى بنفسها: يعني انني في الجزء الثالث 
ليبتسم خوف على شكل ليلى
هاجر بهمس  لماجد وعواد: لم ارى العلم يبتسم من قبل الا نادر الان ابتسامته جميله
ماجد : صحيح
بدون سابق انذار تكلم شخص
دجن بتصفير : خوف طلعت مو هين عندك وحده مثل جمالها
لينظر خوف لدجن نظرة فهمها دجن وهي غيره
دجن بضحك: شفيك غرت عليها انا اتكلم صدق
ليلى بنفسها: دجن مدحني ماراح اناظر لان خوف يحسب انه يهلوس و اخرب النهايه الحلوه
هاجر : نمشي الحين
خوف: نعم والان اذهبي  لتتجهزي من اجل الخطه
لتمشي هاجر و يمشي ماجد وعواد ليبقى فقد خوف و ليلى
ليلى: ماهي الخطه
لينظر خوف لليلى
خوف بسخريه: اكيد تعرفينها انتي حلمتي فيني قبل واكيد تعرفين التفاصيل
ليلى : كنت اتاكد اذا كان نفس حلمي او لا
خوف وهو يقرب لليلى: بعدما ننتهي من امر المتمشيخ احتاجك في موضوع و بدون تأجيل
ليلى : ماهو ؟
خوف: انا قلت بعدما ننتهي
ليلى: حسنا لا تغضب
ليذهبوا جميعهم و يركبوا السياره كان في الخلف
(ماجد على اليمين ؛ ليلى في الوسط ؛ هاجر على اليسار )
وفي الامام السائق عواد و الراكب خوف و شخص اضافي معهم لا يعلم بوجوده الا خوف و ليلى التي تتظاهر بعدم معرفتها عنه
لتمد يد امام ليلى
ماجد ببتسامه: لم اصافحكي من قبل
لتبتسم ليلى و تصافحه
لينظر لهم خوف بغيره
وهاجر كانت متبرجه
دجن: شفيها ذي فرحانه انك ابوها
ليلى: بفف
لينظر خوف ودجن لها
ليلى: كح كح كح اسفه اتتني كحه مفاجأه
ليمسد ماجد على ظهر ليلى و تعطي هاجر ماء لها
لينظر خوف من المراه لهم وهو يرا كيف يلمس ماجد ليلى
ليضغط على يده بقوه
خوف بنفسه: لتهدى يا خوف
دجن: احس هاذي ليلى تعرف عني
لتتوتر ليلى لكنها تحاول عدم توضيح انها متوتره
ليلى بنفسها: ياربي صح ان دجن مجنون لكن في بعض الاحيان يطلع ذكي
ليمر الوقت و حدث مثل الروايه
ينظر خوف لهاجر
هاجر وهي تمسح الدم : ليش تناظرني كذا لو انكم في مكاني كان سويتوا الي سويته
خوف: انا اخبرتك بان تاتي معي لكن انتي من بقي برضاك انا لن افعل شي لكن المستقبل سوف يفعل

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 11, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

دخلت رواية الخوف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن