قبل ما نبدا غيرت البطل حسيت انو هذا يضهر كاستاذ اكثر وقد مثلا دور أستاذ ايضا وقع بحب طالبته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نبدا لوكاس دخل قاعة الاساتذة ليجد ماكس يغلي لوكاس باستغراب ماذا بك أنت الاخر ولما وجهك أحمر ماكس بغضب عندما مسحت وجهي بمنشفة كان فيها طلاء احمر لوكاس بضحك حقا ماكس بغضب وافعال من هذه يا نري لابد انها مايا لانني صرخت عليها بسبب حادثة الصباح لوكاس بينما بحاول كتم ضحكته لكن الاحمر يليق بك حقيقتا ماكس لوكااس لا تزد عليك حسنا . . . مايا بابتسامة سيلينا سيلينا نعم ماذا بك مايا بينما تشرب العصير بكافيتريا الجامعة اسمعيني هل انتي حالياً معجبة بشخص مايا لا لما مايا بابتسامة ما رايك بداميان اخي شرقت سيلينا لتترك مايا العصير وتعطيها بسرعة الماء سيلينا كدت اموت وانتي لما هذا السؤال مايا لا شئ فقد هو غير مرتبط وليس كلوك سيلينا لم افكر به يوما لانه اكبر مني بكثير ثم هو يبدو جدي كثيرا مايا لا بلعكس هو مرح فقد لتتقربي منه سيلينا باستغراب وانتي لما هذا كله أنا لم انضر لداميان يوما كحبيب بل كاخ رغم انه وسيم وكامل من كل النواحي لكن لا اضن اننا ننجح مع بعض مايا لنجرب سيلينا باستغراب اسمعيني مايا لا تخجليني مع داميان أنا احترمه لا اريد منه ان يكرهني م
ايا بنفسها يكرهك الرجل ذائب بك لتقول لا لا تقلقي انتي حاولي وان لم ينجح الأمر ولم تشعري بشئ نحوه ابتعدي فقد سيلينا متاكدة ستجلبين لي المشاكل مايا لا لا تقلقي سيلينا بخبث انضري من هنا الاستاذ لوكاس مايا ما ان سمعت اسمه لا تعرف ملذي حصل لها قلبها اصبح ينبض بقوة نضرت الي أين ينضر لتراه واقف مع ماكس اللذي وجهه بقي احمر قليلا وطبعا هي فعلتها من هو ليهبنها امام الجميع ويصرخ فجعلت منه اضحوكة ضحكت بسخرية لينضر لها لوكاس لتبعد عينيها فورا سيلينا بابتسامة انه ينضر لك دائما مايا بتوتر لينضر بطبع أنا من يراني ينضر لي سيلينا بابتسامة لكنه طوال الوقت ينضر لك ألا تلاحضين انك خطفتي قاطعتها مايا بغضب اخبرتك لا تحديثني عنه سيلينا صمت ماكس بغضب رايت كيف كان تضحك بسخرية هي من فعلت هذا بي اكيد هي لوكاس اهدئ ماكس لا تستحق كل هذا الغضب ماكس هذا أنت تري ذالك لانها اخذت عقلك لوكاس بغضب هاي ماكس ايمكنك ألا تتكلم عن هذا بمكان عام كهذا يمكن ان يسمعك احد ماكس حسنا حسنا صمتت . . . .
