(سيزار)
كنت اشعر بالغضب بعد ان علمت بذهاب كريستيان لانستازيا اللعنه لابد من وجود حل لهذا الامر... فهو يصبح اكثر ازعاجاََ... لابد من انه متأكد الان ان ايلاريا هي نفسها فدماء شقيقتها اعادتة....
اروروا ظهرت أمامي
-تعلمين مايحدث اليس كذلك؟
-تعني بشان انستازيا... ؟
-اجل
-مصيرها اصلاََ مرتبط به منذ ان ولدت ولابد من حدوث ذلك
-هل هي رفيقتة؟
-علاقتهما ليست سامية لهذا الحد لا لكن هنالك رابط بينهما ولا يمكن كسرة وكذلك انستازيا ليست تحت تأثير تعويذة ربط هي مبهورة به وكانها...
صحت
-اللعنة هل يمكن ان تكون هي.. مورين؟ هل يمكن ان تكون....نفسها.. ؟؟
-ولم لا كل شيء ممكن ونحن نعود للماضي نفسة
-اللعنه لو كانت هي كذلك فهذة مشكلة ويجب ان تموت...
قالت لي
-اذا كانت هي وقتلتها سيزار فانت تعيد الماضي كما هو وكما حدث تماماََ وان لم تكن هي فانت تقتل روح بريئة...قلت لها
-هذة المرة سوف اكون اكثر عقلا وحكمة اعدك اورورا... لكني حقاََ بت خائف من تكرار احداث الماضي فكل شيء يعود...- اجل كأن الايام تعيد نفسها الغريب في الامر لم نعود منذ بداية الاحداث تماماََ اعني هذة المرة نحن في زمن قريب من النهاية اليس كذلك؟
-اجل اعتقد ذلك لكن لقد اكتسبت خبرة من الماضي ولن اعيد ماحدث بشكل خاطئ حتى ولو كنت اواجة نفس المصير...
قلت لة
-هيستر عادت للتلاعب سيزار... ولقد نزعت تعويذة الترقب
-اللعنة تعنين ان ايلا اصبحت في خطر الان وان كريستيان يمكنة الاقتراب منها؟؟
-لن يستطيع شرب دمائها مباشرة فتعويذتي الثانية تعمل المشكلة انه يستطيع استمالتها له والاقتراب منها الان... وانت تعرف انها مفتونة بة لطالما كانت كذلك
-حديثك هذا يدفع بلاك لقمة غضبة فاحذري اورورا وسنو ايضاََ يشاركة الرأي
قالت ضاحكة
- اجل لقد لاحظت ان كثافة الثلج تزداد لكن سيزار انت صديقي ويجب أن اخبرك الحقيقة...
لكن لاتخف لدينا الافضلية في شيء ما-وماهو؟
-لن اخبرك بة...الان سيزار لكن يارجل عليك ان تستميل ايلا...
-اورورا ايلا حرفياََ تكرهني اظن ذلك...
-لا ايلا لم تكرهك في اي وقت... من الأوقات حتي في الماضي هيستر استغلت ماحدث وتصرفت بحقارة.....
أنت تقرأ
Snow Fury (غضب الثلج)
Fantasyالجزء الثاني من عاصفة ثلج (snow storm) ايلاريا كارا دائماََ ما تتخيل انها عاشت... حياة سابقة.... في جسد آخر.... تجد ايلاريا كارا نفسها مأخذوة مع عائلتها الي مكان يخيل إليها انها سبق وكانت فية... مكان مغطى بالثلج والضباب وحيوانات مفترسة... ثم تت...