كان جالسا صاحب الشعر الاسود و العيون الفضيه يقرأ في ذالك الكتاب الذي احضره له والدهدخلت اخته الكبري ليلى صاحبه الشعر الاسود و العيون الخضراء : راي سأذهب لإعطاء ابي و اخي غدائهما هل ستأتي معي
راي : اجل انتظري لحظه
ترك ذالك الكتاب من يده ذالك الطفل المهووس بالكتب منذ صغره و تبع اخته
نظرت ليلى الي ما يرتديه ذالك الطفل لتضحك بخفه : ما هذا ألا تزال ترتدي ذالك الوشاح سأصنع لك غيره
راي يتذمر طفولي : لا بالتأكيد انه اول شيئ تحيكينه لي اختي
ليلى و هي تمسك يده : اخي اللطيف الصغير
راي : لست كذالك بأي شكل
كانا يمشيان في طريقهما الي النهر الذي يصطاد منه والدهما
راي : ليلى
ليلى : ما الأمر؟
راي : هل تتزوجين حقا؟
ليلى : هل كنت تتنصت علي انا و امي؟
راي : لم أفعل سمعتكما مصادفة
ليلى : لا بأس راي سأتي دائما لزيارتكم
راي : هل الزواج شيئ جيد؟ فقط ابقى معنا
ليلى و هو تتخيل : انه بالتأكيد شيئ جيد سأكون زوجة لشخص ما و بعدها أكون أما و يعلو في البيت صوت أطفالي و هم ينادوني " ماما " ثم يكبرون أمامي هل هناك ما هو أجمل من هذا
راي نظر الي اخته التي تحلم بشده و قال بتذمر و واقعيه : انت لم تتزوجي بعد حتى يا اختي و اتمنى الا تفعلي لا اريد ان يأخذك أحدهم مني
أمسكت براي و فركت شعره : تعالي الي هنا ايها الصغير الشقى
بدأت بدغدغته ليضحك بشده ثم يدفعها ليهرب منها و هي تركض ورائه
لينظر الي ذالك الفتي صاحب الشعر البني الفاتح و العيون الفضيه و يحتضنه : اخي احمني منها
ليضحك اخوه الاكبر ريل بشده : لا بأس سيحميك اخوك الكبير
لتدفعهم ليلى كليهما الي النهر ليسقطا فيه : قال سأحميك قال
ريل و راي : غشاشه
ضحك ثلاثتهم ليقترب والدهم و يحمل راي : ليلى جسد راي ضعيف و يصاب بالبرد سريعا
احتضن راي والده و قال بضحك : ابي ان ليلى شريره تريد الإمساك بي
حمله والده على كتفيه و قال : حسنا سيحميك والدك من اختك الشريره
ريل : ليس عدلا لقد قلت ذالك اولا
ليلى : و انتهى بك الأمر في الماء
تناول اربعتهم الغداء معا لتعود ليلى مع راي الي المنزل
راي : امي لقد عدناخرجت والدته صاحبه الشعر الاسود و العيون الفضيه
أنت تقرأ
في عالم ناروتو
Fantasyفي الوقت الذي هاجم فيه الكيوبي عادت الي ذاكرتي كنت سافقد الأمل لكن على حمايه ذالك الطفل طفل الهوكاجي الرابع الشخص الذي انقذني في تلك الحرب على مساعده ذالك الطفل (( أوزوماكي ناروتو )) *لا أتذكر الأحداث بشكل جيد لذا سأغير الكثير من الأحداث*