part 1

163 7 0
                                    


في الشارع حيث المحلات والناس تسير
كان يمشي وفي يده طفل يبكي ويضع باروكه يظهر
أنه فتاة وبعض المساحيق يتحول إسكات الطفل الباكي لينظر علي يمينه يره رجل يجلس في محل الكافي اصلع يتحدث في الهاتف و يبدو منفعل وأمامه علي الطاوله هاتف اخر سمعه يتحدث في الهاتف

الرجل : انت تعرف لما أنا وابنتك تطلقنا تعبت كل مولود يصبح فتاة هي لا تستطيع أن تجلب لي فتي
سوف اتزوج من غيرها احصل علي فتي

اقترب منه هذا الفتي ليتحدث بابتسامه : سيدي هل تستطيع أن تحمل ابني لاخرج له الرضاعه من الحقيبه

تكلم بنعومه ، ليصوب الرجل كامل تركيزه عليه عندما سمع كلمه ابن ليترك الهاتف بسرعه علي الطاوله ويتحدث بابتسامه : نعم هاته بكل سرور

أعطاه الفتي الرضيع ليخرج الرضاعة من الحقيبه كما قال والرجل يقبل الرضيع بكل حب ليزيل القماش قيليلا عن وجه ليصدم من سماره الفتاة التي أمامه علي ما يعتقد بيضاء فسأله

الرجل : ما هذا لمن يشبه الفتي !؟

توتر الفتي ليتحدث بسرعة : لوالده

ليأخذ الهاتف بسرعة وهرب والباروكه سقوط منه ليظهر أنه فتي وليس فتاة وصديقه جاكسون الاسمر أخذ الهاتف الآخر وهرب ورائه ليصرخ الرجل وهو يحمل الرضيع ويجري ورائهم : لصوص اخذو هواتفي

وهذا جذب انتباه الضابط الذي كان مع زوجته ليقول :أنا آسف يا حبيتي اذهبي للطبيب لوحدك أمر طاريء

وترك زوجته مصدومه هل يتركها لأجل عمله لعنت اليوم الذي تزوجت فيه

أليكس وجاكسون يهربون من الشرطه وهم يلحقون بهم والرجل يحمل الرضيع وورائهم

دخلوا المول التجاري ليصعد أليكس السلم الكهربائي
وجاكسون ورائه والشرطه ورائهم والرجل عندما كان يجري بالرضيع سمع صوت الرضيع غريب يتكرر بصورة مستمرة ليكتشف انها لعبه ليرميه في الأرض بغضب عرف أن هذا عقابه لترك زوجته وعد نفسه عندما يستعيد الهواتف سيرجع لها

مازالوا أليكس وجاكسون يهربون في المول ليصلوا للجه الأخري المول وينزلوا السلم امسك الشرطي أليكس من الجاكيت لكن أليكس بحركه نزع الجكيت وأمسك الذراعين ولفهم حول الشرطي وشرطي اخر كان سيمسكه لكن أليكس رفع قدمه اليمني وضرب رأسه ليكمل الهرب ناحيت الدراجه ليركبها بسرعة وجاكسون ورائه ليضع الشال حول رأسه ويدير الدراجه لينطلق ليصرخ الشرطي : اقفل البوابة

علي رجال الأمن لينزلوا عمود عند البوابة وجاكسون كان ينظر للوراء لم يلاحظ هذا لصرخ أليكس علي جاكسون أن يخفض رأسه لينظر جاكسون للامام ويصتدم بالعمود ونجح أليكس بالفرار

أصبحت دادة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن