و حسنًا، إن كنتُ أتداعَى، و ما فِي الخرابِ من حيَاة.
فأنا أقِف ميتًا، دون سُبات..كلّ هِذه الأوقَات، قَد كانت مضلّلة.
لا أعلَم أينَ و لا أعرِف متَى، لكن بينَ صدَى السمفونيّة المؤذِية أترَدّد أنَا.
و بكلّ لونٍ من ألوَان الفُصول ينزِل، أنعزِل و أنعزِل.
و لا يقظَة لنَا، سوى بالفَجر الأخير..
لطيف أنت لتَرانا معًا بيومٍ بعيد.لترفَع يدكَ لمَن يبتَعد، تحاوِل رؤيتَه بينما يترُكك، تعده بالقُرب يومًا، فلا يسمعُك.
-
VOUS LISEZ
الفَجر في الأعيُن.
Randomو الأَعين بالفَجر هو كلّ ما تبقّى لي لأنظُر، رغمَ علمي.. بإختلافها الدّائم عن الصّور.