ضائِعًا بين طُرقات المَدينة، حيثُ كلّ يجرِي، و المَطر،
حياةً أشعّت الأسطُر.
فمَا إرتكبنَا، لنكُون نحنُ هنَا، و ما أوصلَنا للضّياع؟
و ما جَعل العازِف ينزِف أصواتً تُستَحسن بكلّ إجتماع؟إن مشيْت بين النّاس دون وِجهة، أضيع بالأوجُه، أرى العَزيز بهَا
كسائِر الأيّام.و متْعبة هِي أطرافِي لحملِي و تحمّلي،
فتتثاقَل، تترُكني.أكثَر النّاسِ عطفَا ضاعَت بالسّراديب، و خنادِق الحياة.
و أكثَر ما نُريد هو إعادَة الأوقات،فَيا لورِيل، فقط لتَعلم، كنتَ حياة لمَن ضاعَ بين الأثنَاء.
VOUS LISEZ
الفَجر في الأعيُن.
Randomو الأَعين بالفَجر هو كلّ ما تبقّى لي لأنظُر، رغمَ علمي.. بإختلافها الدّائم عن الصّور.