ياريت و انتي معديه متنسيش الفوت أو النجمة اللي تحت دي عشان التقييم❤️
......في فيلا الشافعي
وصل الياس و دخل الفيلا و بعد وقت اتجمع الكل
محمد:ممكن افهم في ايه...و ليه جمعتونا هنا...و فين ملاك
الياس:ملاك مشيت و سابت فلاشة عليها فيديو و طالبه من الكل أنه يسمعها
محمد:يعني ايه مشيت
جميلة:في ايه فهمونا
حكي ليهم احمد كل حاجة عن اللي الياس عمله في ملاك
كان الكل قاعد في صدمة شديدة
الياس شغل الفلاشة و ظهر صوت و صورة ملاك
ملاك:اكيد دلوقتى كلكم عرفتوا كل حاجة و عرفتوا انا مشيت ليه....مشيت لأني مش هقدر اكمل مع انسان جرحني...انا عارفة ان الياس مش هيرضي يطلقني عشان كده قررت امشي...عارفة انكم زعلانين مني بس سامحوني...حبيت اني اخليكم تتجمعوا كلكم عشان تشوفوا الفيديو مع بعض و أودعكم كلكم في وقت واحد....انا اكيد في يوم من الأيام هرجع بس مش دلوقتي خالص....هتوحشوني كلكم....سلام
انتهي التسجيل.....جميلة بصدمة:يعني ايه مش هشوف بنتي تاني....لا لا مستحيل دا يحصل....مستحيل بنتي تسيبني و تمشي
ألين بدموع:اهدي ي طنط
جابر بعصبية لـ الياس:والله لو ما لقيت اختي ما هرحمك ي الياس علي اللي عملته في اختي...نظر لعائلته و قال:يلا نمشي
سند جابر مامته و خدها و خرج و وراهم الكل
أما احمد و حورية كانوا واقفين في مكانهم بصدمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في احد الأماكنخبط جابر علي باب بيت في هذه المنطقة
فتح الباب و دخل جابر البيت
جابر و هو يحتضن ملاك:عاملة ايه ي حبيبتي
ملاك:الحمد لله كويسة
دخل جابر قعد و ملاك قعدت جنبه
جابر:متأكدة من اللي انتي عايزة هتعمليه ي ملاك
ملاك:اه
جابر:ملاك الموضوع ده مش فيه هزار...انتي هتسيبي بلدك و عيلتك و تسافري
ملاك بدموع:اعمل ايه يعني...الياس مش هيطلقني...و انا مش هقدر اعيش معاه
جابر:في حاجة اسمها ترفعي قضية طلاق
ملاك:و انت مفكر اني لو رفعت قضية طلاق هكسبها بالسهولة دي...و حتي لو كسبتها و الياس طلقني و عرف اني حامل و مش سقطت هيسيب ابني...لا مش هسيبه يأخده مني
جابر:تمام موافق اني اساعدك
ملاك:مش عايزة حد يعرف مكاني لو حد عرف هختفي و مش هتعرف ليا مكان
أنت تقرأ
اعشقك يا ملاكي❤️🦋
Romantikهو بطلنا الياس احمد الشافعي يمتلك أكبر الشركات في الشرق الأوسط هي شركات الشافعي الأولي عالميا و قد حققها بمجهوده و عاش حياته لعمله فقط و لكن منذ رؤيتها تعلق قلبه بها بات يعشقها و يتوق لرؤيتها التحدث معها و اصبحت كل حياته و خطفت قلبه تلك الملاك...