somewhere in your eyes

‏Chapter 8: BUBBLEGUM

بعد ان اتت العطله اخيراً ضجر هاري من وجوده في البرج طوال الوقت وقرر الذهاب لى اقرب نقطه حيث كانت محطة قطار احب هاري المكان فإن ضجيج القطار السريع و صخب الموسيقى ازاح الاثقال عن صخب ما يدور في راسه ، بينما يغازل الفتاه السمراء ذا العيون الساحره التي تعمل في المقهى حيث كان هاري يجلس هناك عادتا ً ،قضى هاري معضم العطله متجولاً في ضواحى المدينه كان هناك عدد لا بأس به من المتاجر و الشركات بينما في المدينه كان اكلة الموت ينشرون الفساد حيث اعلن لوسيوس مالفوي انضمامه لى اكلة الموت بشكل واضح متصدراً الصحف الاوله ، حتى ظهر دامبيلدور مقتحماً شرود هاري وانتقل به انياً ...

"انتقلت انياً ، اليس كذالك "

"هذا صحيح ، الناس يتقيؤن في اول مره ... اتسأل لماذا " قال بينما
يتحركون بلارجاء

"انها ليست اول مره لي "

"مرحباً بك في قرية بادلنغ بابرتون الساحره...حسناً افترضت انك تتسأل لماذا نحن هنا "

"في الحقيقه سيدي بعد كل هذه السنين ، لا اتسأل عن افعالك "

"اخرج عصاك هاري !" قال ذالك ما ان وصلو لى وجهتهم كان منزل مهجور مدمر كما لو وقعت به جريمه قتل قبل ساعات

"هوريس ؟" كرر دامبيلدور متجولاً مع هاري حتى تقدم نحو كنبه فرديه وقام ب وخزها ليقول هوريس بشئ من الصراخ

"بربك ! البوس لما كان عليك وخزي " عاد الي شكله البشري

"لابد انك اتقنت التحول الي اثاث هوريس "

"مما كنت تختبئ على اي حال سيدي "

"من انت ؟"

"صحيح سأعرفكما ببعضكم ، هاري اعرفك بصديق و زميل دراسة قديم لي ، هوريس سلاغهورن ... هوريس حسناً انت تعرف من "

"هاري بوتر !" قال بينما يتجه لتصليح منزله

"حسناً لماذا كل هذه المؤثرات المسرحيه هوريس ، هل كنت تتوقع شخصاً اخر ؟"

"شخصاً اخر ،لا اعلم ماذا تقصد !"

"حقاً؟"

"حسناً يحاول اكلة الموت تجنيدي منذ اكثر من سنه هل تقدر شعوري ؟ لقد رفضتهم مرات عديدة ، لذلك لا امكث في مكان واحد اكثر من اسبوع العوام اصحاب هذه المكان في جزر الكناري الان "

"الا تظن انه يجب ان نرتبه من اجلهم ، اسمح لي " قال دامبيلدور وقام ب اعادة كل شئ الي مكانه الصحيح كما كان

"هذا كان ممتعاً !"قل ذالك بعد ان انتهى

"لا تظن انني اجهل سبب زيارتك البوس لازالت اجابتي لا وبلطبع لا !"

"اوهه... هذا مؤسف كنت سأعتبره نصراً شخصياً لي ان توافق على العودة لهوغورتس ، فأنت تماماً مثل صديقي بوتر ...شخص فريد من نوعه على اي حال وداعاً هورتس ،وداعاً " قال ذالك ثم ذهب خارجاً لم يذهب بشكل فعلي حتى لحق بهم هوريس مسرعاً واقفاً امام الباب