AOUTHER POV;
نهضت بينما توجهت لغرفة هيلينا لكنني لم أجدها هناك توجهت لغرفة والدي و فتحت الباب كانت الغرفة بحالة فوضى بعض الملابس والأحذية على الأرض بينما لمحته نائم على الأريكة إقتربت منه بينما شممت رائحة الخمر منه قمت بهزه لكنه لم يستيقظ بحثت عن هاتفه وأخذته
غادرت الغرفة ونزلت للصالة بحثت عن رقم ليلي لحسن الحظ وجدته
•••
HELLINNA POV:
قاطع نومي صوت هاتفي نهضت من السرير أبحث عن الصوت لألتقط حقيبتي
"ماذا هناك هل عاد لك عقلك"
"ليلي إنها أنا هيسو أيمكنك القدوم"
"هل حدث شيء حلوتي؟"
"ليس فعلا لكنني توجهت لغرفة أبي لكنه كان في حالة سكر أشعر بالخوف أيمكنك القدوم"
•••
أغلقت الخط بينما غيرت ثيابي وتوجهت لعندها مسرعة فتحت لي الباب دخلت بينما رأيتها خائفة
"أين إخوتك؟"
"مازالو نائمين"
صعدت الدرج فتحت الباب مباشرة رميت حقيبتي على السرير توجهت نحوه هززت وجهه بيدي تحت نظرات تلك التي تقف عند الباب تنظر له
"هل سيكون بخير"
"أجل عزيزتي لاتقلقي"
"اوه هيلي الأطفال أريد سيجارة"
كان يهذي باللغة السكرّ
حاولت حمله لكن دون جدوى فجسده ثقيل كجب
"نامجون إنهض ساعدني لا أستطيع حملك"نهض بينما
اتت هيسو تحاول مساعدتي بإيقاف متوازن توجهت معه للحمام أوقفته تحت المرش ثم ففتحه على الماء البارد أضطررت للوقوف معه تبلل قميصي الأبيض ليتضح لباسي الداخلي نظرت للأخرى
"هيسو اجلسي فالغرفة صغيرتي"
خرجت من الحمام وتركت الباب مفتوحا جلست على السرير هناك تنتظر رؤية والدها
كان يحاول الخروج لكنني ثبته بصعوبة
"هيلينا توقفي إنه بارد""أعلم لكن كنت قد فكرت به مسبقا أطفالك أمام وأنت في حالة سكر هل انت في عقلك"
أنت تقرأ
My Wife Friend
Kurzgeschichtenكان محتم عليها الذهاب فتلك الرحلة كأنها كادت أن تفقد شيئا أثمن من أطفالها لتترك صديقتها تهتم بهم وتغادر ... فهل للقدر ان يجمعها بأطفالها مجددا بعد رحلتها تلك!