مَنزل كِيم -done-

سِيجاره ~

ابَغى اخلي الكتاب لبارتات كثيره كذا اربعين لو خمسين احس حِلو.

-

هُنالك امام النَافذه.

حيث كيم يمتص من سم السِيجاره متناسي امر طفلته الصغيره التِي دخلت حُجرة والديها.

كَان مشغولا بالتفكير و هو يمتص سيجارته السامه بينما خلفه ابنته التي بَدأت بالإختناق من كثرة الدخان التي من فَم والدها.

كَان كيم مشغولا بالتفكير لِيلاحظها.

بِماذا يفكر ؟

يُفكر بِكم امضى وقتاً و لم يسمح له زوجه بِمضاجعته و كان يسترجع لممارسته مع زوجه.

ذلك ما كان يشغل بَاله.

فِي تلك الثواني دَخل كوو وَ بوجه عدم الارتياح من الرائحه الآتيه.

فَتح باب حُجرته حتى اتضحت له رؤَية تايهيونغ عاري الصدر و خلفه ابنته التي لا زالت تُحس بالإختناق!.

- كِيم اللعين -

آثر صوت جُونغكوك العالي رَجع تايهيونغ الى وعيه لِينظر الى خلفه.

مَشى جونغكوك سريعاً الى ابنته يخرجها الى الخارج لِكي لا تتأثر اكثر بِرائحة الدخان!.

حَينما احس جونغكوك بأن ابنته اصبحت جيده رَجع مره اخره الى تايهيونغ و هو غاضب.

- تَايهيونغ لَقد اخبرتك ان لا تدخن مرة اخرى! ، و في غُرفة نومنا ايضاً! -.

قَالها كوو و هو يمشي الى زوجه بعدما ابعد ملامح الغضب من وجهه الى ملامح متدلله.

- آسف لقد اخذني التفكير و لم انتبه كوني بدأت
بالتدخين -

مَشى كوو الى تايهيونغ بعدها حاوط يديه بِرقبته.

- بِما كنت تفكر عزيزي -

ابَتسم تايهيونغ بِتوتر لِجونغكوك.

ثَواني حتى تحدث جونغكوك.

- تَبا لك كيم -

-
اعَجبكم؟

مَا ادري اذا الفكره موجوده بس منجد خذوها فكرة لكم ان الدخان يأثر بشده و خصوصا للأطفال منجد انا كتبته لان شفت اب قاعد يدخن و ماسك ابنته بيده و واضح عليها لسا صغيره!.

سوو منجد انتبهوا على الاطفال من الدخان و الاختناق يحلويني.

سؤَال عام ؛ افضل روايه بِالنسبة لكم؟

في الحفظ و الصون 💘.