لقد أصبحت الساعة الثانية عشر ليلاً:

562 14 3
                                    

كانت تنظر لنافذة بشرود أغلقت جفنها بتعب لقد غلبها النعاس...
يدخل ذلك المثير ويرى البيت مظلم توقع طفلته نائمة أراد الصعود لكن توقف عندما رآها نائمة بتعب تقدم منها ورآها تحضن نفسها ونائمة ولم تشعر به
ابتسم بخفة وقبل شفتاها: أعتذر طفلتي  عن التأخر لقد كان لدي عمل كثيراً..
أنها كلامه يقبلها مرة أخرى حملها بلطف وصعد لغرفتهم وضعها على السرير بخفة ووضع الغطاء عليها وذهب ليكمل عمله الذي لم ينتهي بعد..

سكبتْ القهوة على اوراق صفقة مهمة.....!!  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن