أغضبته كلماتها ولكنها محقة كيف لها أن تقبل بشخص يختطفها يجب أن يتحمل من أجلها إنه يحبها لا بل فات
درجة الحب بأشواط
أليكس: أششش صغيرتي اللطيفة لاتبكي هيا تعالي إحتضنها مربتا على شعرها هذا منزلك وقريبا سأصبح زوجك أنا أحبك صغيرتي أتعرفين كل يوم كنت أراقبك كنت أحن وأتمنى نظرة منك لي أحبك وأعشقك وأريدك بكل جوارحك كم أحبك يا سنجابتي اللطيفة
كلماته جعلتها تنصدم من لهجته يبدو أنه صادق أنه كان يراقبها إنه يحبها
جوليا: لما لم تعترف لي من قبل أو ماشابه لما إختطفتني
ألكيس: أردت أن يكون لقاءنا مميز
جوليا: ولكن الأمر مخيف
يقبل جبينها بكل حب
أليكس: لاتخشي شيئا صغيرتي بما أنك معي لن يلمسك شيء
جوليا قد نامت لأنها شعرت بالأمان في حضنه لاحظ ارتخاء جسمها فحاوط خصرها وقربها منه أكثر
أليكس: لم يعد بإمكاني التحمل أكثر
•صباح جديد ويوم بسيط على أبطالنا•
تشرق شمس الصباح معلنة أن الليل قد ذهب وأتت هي
مكانه
في ذلك السرير تتململ صغيرتنا لقد إنزعجت من ضوء الشمس
تذكرت ماحدث البارحة وشعرت بإحراج شديد
جوليا: يالي من غبية ياه كيف حدث هذا
إستيقطت بطلتنا بدأت يومها بحمام لطيف مريح للأعصاب
وقامت بإرتداء الملابس الموضوعة فوق السرير
(فستان ليس بطويل أو قصير بألوان زاهية كألوان الخريف المميزة وأيضا ملابس داخلية طبعا لن ينسى أي تفاصيل تخصها)
نزلت من الغرفة متجهة إلى الأسفل لتجده على يترأس المائدة مرتديا بذلته الرسمية باللون الرمادي القاتم يبدو أنه ذاهب إلى العمل ولكنه وسيم حقا أنزلت رأسها بعدما تواصل نظرهما لدقيقة لاحظ تلون وجنتاها باللون الوردي
إبتسم تلقائيا ولكن أكثر شيء لفت إنتباهه إعجاب صغيرته بقصره
أليكس: هل أعجبك المكان؟
جوليا: أجل أجل إنه رائع للغاية بعد تناول وجبة الفطور أريد أن أقوم بجولة هنا أرجووك
أليكس: ههههه خذي راحتك المنزل منزلك "تضحكه تصرفات صغيرته"
جوليا: يبدو الطعام شهيا أممم أنا حقا جائعة
أليكس: تعالي إلى هنا "يشير إلى فخذه"
جوليا: ماذا؟! "وعلامات الإستغراب في وجهها"
أليكس: تعالي لتجلسي هنا
جوليا: أ أ أ حسنا
ذهبت صغيرتنا وجلست في حضنه ليحاوط خصرها بيده الكبيرة
أليكس: والآن صغيرتي تناولي طعامك
أنهيا طعامهما وذهبت صغيرتنا لجلي الأواني تحت إلحاحها للخادمات بفعل ذلك بينما هو يلاحظ كل شيء تقوم به إن صغيرته رائعة✨
أنهت وشرعت بتفقد المكان بينما أليكس الآن في طريقه لعمله
.
.
.
.
يتبع
أنت تقرأ
أسيرة في يد المتملك ⛓️🖤
Teen Fictionهــو شــخـص بــارد قــاســي الـقــلــب مـتـمـلـك مــغــرور وقـــع قــلــبـه الــــبــــارد لـمـــلاكــه الــصــغــيــر الـلــطــيــف يـــحـبـــهـا يــعــشــقــهـا حـــد الــهــــوس لـا يــســتــطــيــع أحـ...
