البارت الثاني
( تحديدا في الديرة )
في صباح اليوم الاول صحيت ( أستيقظت ) العنود من نومها الطويل واحلامها الجميلة وفيه فكرة متهورة وخطيرة جات في بالها بس صحيت من احلامها على صوت امها
الام : صباح الخير يا بنتي
العنود : صباح الخير يمه
الام : يلا قومي توضي وصلي الفجر
العنود : ابشري يا حلوة اللبن
الام : الله يحفظك يا بنيتي
العنود :آجمعين يمة
الام :عاد يا بنيتي لا تنسين المزرعة وشوفي طلبات ابوك انا بروح اقيل شوي قوميني على أذان الظهر
العنود: ابشري يمة ان شاء الله
صلت العنود صلاتها و كالعادة راحت تكمل اشغالها وتخدم ابوها
الاب : الله يرضى عليك يا بنيتي
العنود : آمين يا يبه ما سويت الا الواجب وذا قليل بحقك
الاب :( دمعت عينه وحمد الله على وجود العنود في حياته)مشاعره 🥺
العنود : تبي شي يبه بروح اشيك على المزرعة
الاب : لا الله يقويك بقيل انا بعد قوميني الظهر
وكملت ما تبقى لها وانتهى يومها على خير
YOU ARE READING
- يكابرون بالبُعد واثنينهّم ضعاف..
Teen Fictionهاذي اول رواية لنا ورح يعجبكم ان شاء الله