وَصمةُ حُبْ

7.8K 175 345
                                    

سلام 🙋‍♀️

أخباركم؟

هادا الونشوت فكرته بقيت براسي من قبل توقفي عن الكتابة

فقررت أطلعها و أكتبها و ما كان عندي نية أنشره أبدًا بس بطلع الفكرة من راسي فكتبته براحتي بالتدريج

و كنت كاتبه أكثر من نصه بشهر مايو(5) و أكملت الكتابة بشهر سبتمبر(9) بس ببطء و انتهيت بشهر ديسمبر(12)

ترددت بنشرة صراحة ما كنت حابة انشره ابدًا

لكن فكرت أن ممكن انشره لفترة فقط

48,355 words
335 pages

اتمنى يعجبكم

تجاهلو الأخطاء بليز ما أدري كم عيد جبت لاني كتبته على فترات و حاولت أراجعه قد ما اقدر😅
اتمنى يكون سليم
🙏🏻

استمتعوا~💜

______________

يقود سيارته في شوارع سيول مستمتعًا بالهواء الذي يداعب خصلات شعره السوداء المصففة على جانبي جبينه و الشمس تلمع في عينيه قبل مغيبها

وصل لوجهته، و اصطف بسيارته

نزل منها مغلقًا سقفها و أخذ يرتب شعره متجها للمطعم

كان يرتدي بنطال جينز أزرق و قميصًا أبيضًا بأكمام قصيرة مثنية تظهر وشوم ذراعه

كان مطعمًا بطراز بيت ريفي بسقفٍ قرميدي أزرق و جدران خشبية بيضاء ، محاطًا بأرضٍ عشبية واسعة تسيجها الأشجار

دخل ليلقي التحية عليهن، كانتا منخرطتان بالتجهيزات

كوك: مرحبًا

هيرين: أهلًا، إبدأ بالعمل فورًا هيا

جي يون: تعال و ساعدني هذه السماعات لا تعمل[نظرت لهيرين بحقد] أحدهم أخبرني أنه هذا النظام صوتي يناسب الحفلات، هذا هو النظام الصوتي يا أخي تفضل

وقف بجانب جي يون التي لم تتوقف عن التذمر و لكون ما وجدته هو عبارة عن سماعتين عاديتين جدًا و مايكروفون واحد، هذا بالطبع لن يساعد في أدائها أغانيها مع فرقتها أمام الحضور في مطعم عمهما

أخفض كوك رأسه ينظر لها منتظرًا سكوتها... اتكأ بمرفقه على رأسها مسكتًا إياها ناظرًا للسماعة

كوك: انتهيتي؟

ابتعدت عنه ثم صفعت كتفه لتذهب و تساعد هيرين

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 07 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

JIKOOK | ONESHOTSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن