تَمهيد

20 5 4
                                    

لستُ ضَيعفةً ولَن أَرضى أَن يَنهار عَالم الأَحلام الذي أَنشأَتُه
في عَالم لا يسمحُ للمرأةِ بتعلم القراءِة حتى،سأَقوم أَنا بالكِتابة

                               سأَكون ما أريد !

حَتى لو كَلفني الهرب من والدي السكير الذي لا يهتم سوى بنفسه ......




ڤاسيليا فتاة موهوبة عَانت هي وأخوتها وَوالدتها مِن والدها السكير ،كُنَّ يَعملنَّ بجد لتوفير لُقمَة العيش لكنه كان طائِشًا يأَخذُ القسم الاكبرمن المَال ولايسمح لهن بعمل شيئ غير جَلبِه ،فَـ تُحاول ڤاسيليا الهَرب لأَجل تحقيق حِلمها وهوأن تُصبِح كاتبة.

ڤاسيليا باڤلوس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن