بارت22

1.9K 62 24
                                    

"ضحيه من لا ذَنب"

بقلمي: رغد هجران 💛

لتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات + متابعة لحسابي 🌼.

عن لسان سيلين؛
عيونه يرادلهَن گِلب كامَل يحِبهن 🤍.

                           • ━━━━━━❪♣❫━━━━━━ •

سيلين
ضربت گصتي ب غباء عزززه هاي اشلون نسيت اشحنه خليته ب شحن وشغلته اول ما شتغل لكيت اربعين مكالمه من فهد والرسائل تركع ركع

-:حسيت الخوف تملكني واني صافنه واقره بالرسائل
دك علية مكالمه رجفت ايدي بخوف ورديت عليه واني جسمي ڱڵـه. يرجف اجاني صوته يرعد

:-لجج اني كم مره كتلجج منن تطلعين تكوليننن اليي هاااا ولاا فوگاها الخاتون امطفيه اتلفون هوا اني صوجييي انطيتجج مجالل اني اعلمچ

-:حاولت احچي بهدوء باع فهد اهدء اشوي هوا من گعدت لگيت جهازي طافي ردت اشحنه ف صابتني شغله ونسيته وسحر خبصتني من رادت تروح لسوگ ف نسيت

-:اي وماگلتي خليني انطي علم الهذاك المصگوع موو اخر همچ

-:مو گتلك نسيت مو بقصدي

-:اي لان غبيه وفاهيه فد مره

رديت واني ماشوف كدامي من العصبيه وهو يغلط عليه اول مره اشوفه هيچي عصبي ويغلط

-:حچيت بعصبيه:ترا گتلك نسيت كفرت خو ماكفر وبعدين عدل حچيك وياي يادكتور يا مثقف اني طلعت ويا اهلي مو ويا شخص غريب زين

-:لچ لاطلعيني عن طوري بسيطه اني اعلمچ ع هذا اسلوبچ

-:اهوووو كافي فهد مو بزعتتي ترا گتلك نسيته اشحنه شنو كفرت

-:لچ خرااا عدلي الفاضچ لا اجي اعدل اصخامچ براشدي

-:ما عاش الي يمسني بكلمة ولا أراضها علئ نفسي گتلك وارجع اعيدها تلفوني چان خلاصاننن شحنه ونسيت اشحنه وثاني شي ما اسمحلك تغلطط عليه

ما انطيته مجال يرد علئ كلامي وسديت الخط وكعدت بغرفتي واني العصبيه تطلع من بين عيوني؟!!

كمت غسلت وجهي وغير ملابسي نزلت جوا واني الغصه بكلبي من ورا كلامه وعصبيته علية اول مره يعصب علية هو شنو دخله بعدني ماصرت بيته وصار يتامر عليه الله كريم بسيطه نزلت ساعدت سحر وسوينا غدا

سحر:شبيچ گالبه وجهچ عباله عندچ عزهه

سيلين:ماكوشي بس شوي تعبانه من فرة سوگ

-:اشو تعالي اگعدي جرتني وگعدتني يمها... يالله وهسه احچيلي اشصاير وليش وجهچ مطعون احمر

-:ماحبيت احچي عن المشكله الي صارت بيتاتنه... يمعوده ماكوشي بس تعبانه حيل واحس نفسي راح اتمرض

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 08 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ضحيةمن لاذَنب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن