~ الرابع

70 2 0
                                    


أنا بالفعل أدرسُ بجد كما لم أعتدْ من قبل ، لقد وعدتها

و لكن ما بالى أسمعُ صوت تحطيم المزهريات و الصراخ بالخارج؟!

أمى أرجوكِ أنا لا أريدُ والداً إن كانت حياتى ستغدو بذلك الشكل

وضعتُ يداى على أذناى و أنا أبكى بشدة و أنوحُ بالبكاء فأكثر ما يؤلمني سماع شقهات أمى و أصوات الشجار الذى لا ينتهى

Super woman Where stories live. Discover now