فـقط أضـئ الـنجـمه الـمـعتمـه بالأسفـل☆
.
.
.
.
.
.
.
.داخـل منزل أوناي
حيـثُ تجلس والدتهم علـي الأريڪه وبين أحضانها
يونغـي أبنها العـزيـزوبالجانب الأخر هـانـيـا
ينتظرون ثالثتهم المتمرده ڪما يُسمونها احياناً
بعد دقائق طرق الباب ڪان مصدر الصوت
يليه دخول أوناي بتعبوما إن رأت يون حتي انصرف ڪل ما بها من ألم
ألقيت حقيبتها بإهمال ڪما حذائهاوبتجاه هي رڪضت وداخل أحضانه ڪان مأواها
من شده فرحتها بوجوده اليوم بڪت
وهو ضحك بشده لهذاحتي انها لم تلقي التحيه علي امها وهانيا هي فقط جلست بجانبه بينما تُڪور وجهه بين ڪفيها
تقبله ڪثيراً وتحتضنه ڪثيراً
هو بمثابه أباها تقريباً نسبةً لـها لهذا لا يجب ان نستخف بمشاعرها تجاهه
"ڪيف حالك يقطي أشتقتُ لك ڪثيراً"
هي ڪثيراً ما تدعوه _قطي_
لذلك هو أبتسم واحتضنها رادفاً:
" مـا دُمـتِ بـخيـر حَـبِـبَـتـي أنـا سأڪون ڪذالك"
أحتضنته قوياً وجداً لا احد له منزله ڪبيره في قلبها ڪما منزله يون..
" أنظُرُوا الي من تنسي العالم أجمع لرؤيتها ليونن"
تحدثت أمها بعجرفه تمازحها ڪما العاده لتردف أوناي قائله:
" لا الڪونُ بأسره قـادراً عـلـي إلـهائيِ عـنـه"
انهت حديثها بـقـبله طويله علي وجنتيه
" أقسـم إن لـم يڪن يون أخيكِ لڪان زوجُـكِ الآن"
تحدثت هانيا تضحك علي ما يفعله الاثنان
عاشقان هما لبعضهما وجداً