استيقظ ريس على صوت مارك يصرخ هرع اليه ليجمع في الصالة يلعب إحدى ألعابه الموجودة في الهاتف ليردف ريس " ماذا حدث ؟!" " آه لم يحدث شيء لكن خسرت في اللعبة لا شيء أكثر " أردف بينما يعدل جلسته " حسنا هل الرجال جميعا جاهزون ؟" " نعم فقط ننتظرك انت " " اذا هيا " " حسنا تناول فطورك بينما اقول للرجال بالتجهز " " اممم تمام " إنها محادثتهم بينما خرج مارك وينفذ ما قاله وبقى ريس كي يتناول بعض الطعام " هل أنتم مستعدون سوف نبدأ الآن الجميع يأخذ مواقعه " " علم سيدي " أردف كبير الحرس بينما بدء كل من ريس ومارك بتبديل ملابسهم ولبسو ملابس ملائمة للمهمة
ملابس ريس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس مارك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في المساء
ها هو ريس و مارك أمام مبنى الحفلة ليدخل الاثنان وبدئو في المشي نحو ذلك الذي كان يلقي خطابه " انتم معي في امان لذى اشكركم على هاذا المنصب الجميل شكرا لكم" بعد أن انهى خطابه لم يسمع سوى صوت احد المتواجدين وكان مارك " حقا سوف تحميهم ........إذن تفضل هاذا ..ادخلو "
بعد أن انهى جملته دخل الكثير من الرجال حاملين الاسلحة وبدءو بأخذ رهائن وحماية المكان .بعد أن أدرك ذلك أن الأمر لم يعد على خير أسرع بالهروب من الباب الخلفي لكن وجد من كان بأنتضاره كبير الحرس " جاك " ليردف جاك " سعدت بلقائك لكن سوف تموت اليوم بلا شك " قيده وأخذه ورماه امام ريس ليردف " اهلا بك سيدي القاضي " رفع رأسه لينصدم " ريس !!!" " نعم ومن غيره سيقتلك " وجه المسدس على رأسه ليردف "1" أطلق النار في منتصف جبهته "5.4.3.2" استمر في إطلاق بوجهه لكن مارك اوقفه " إنه مضيعة للرصاص هيا بنا نذهب " " أريده "" ماذا " اريد جثة هاذا الحيوان " حسنا إذن جاك تعال احصل على هذه الجثة وضعها في إحدى السيارات " علم سيدي " خرج الاثنان من المكان وصعدو السيارة ليردف مارك " ماذا تفعل في جثته ؟" " سوف احنطها" " ماذا بالك من سايكو "" كف عن الثرثرة وهيا الى المنزل اريد النوم "" حسنا " وصل الاثنان الى المنزل
وبس وهنا كانت نهاية القصة لا تنسوا تعملون كل شي باي
