"كاي؟! "
" اهلا! "
هناك والدا كاي واقفان وينظران لها بابتسامة مشرقة، جميلة ابتسامتهما، تماما كمثل ابتسامة كاي.
" هذان والدا هيونينغ كاي، ووالدا باهي زميلتك. "
" تشرفت بمعرفتكما " قالت مع انحناءةٍ صغيرة وابتسامة جميلة.
" هلّا تفضلتي على المقعد، ريما؟! "
" نعم بالطبع "
بينما يجلسان والدا كاي في الخلف، وكاي امام ريما.
ينظر لها بأعين لامعة.تنتظر من المدير ان يتحدث.
" اعلم ان هذا خبر سيء، ولا اعلم كيف اقوله.
لذلك كنت قد اعددت رسالة منذ ان وصلني الخبر، انتي طالبة عزيزة علي، وهذا صعب لأي كان بإخبارك شيئا كهذا، لذا تفضلي"
ينظر لها بحزن ويمد لها ورقة.
تبدو انه تم كتابتها حديثا، كما قال.