انكو: حسنا عندما كنت حامل بك جاء اتصال غريب لوالدك كان يضحك معي ليرد لينقلب ملامح وجهه بالكامل و قال انا قادم!!
Flash back:-
هيزاشي: انا قادم!!
اغلق الخط
هيزاشي*ببعض التوتر*: سوف اذهب عزيزتي لن أتاخر
انكو*باستغراب*: حسنا؟!
غادر هيزاشي بسرعه لتنتيه انكو انه نسي هاتفه لتجد أنه جاءه رساله و بسبب فضولها فتحتها لتجد الصدمه: اذا لم اراك امامي الان سوف أتي و اخبرها عني و عن أطفالنا و أنك كنت تعطيها حبوب منع حمل لكي لا تنجب
انكو: "اطفال؟! و ايضا حبوب منع حمل!!"
انهارت انكو من البكاء لانها ظهر انها كانت مغفله كل تلك الاعوام لتأخذ رقمها من هاتفه ثم عاد بعد ساعتين كانت تنتظره
انكو: اذا من تلك؟!
هيزاشي*بغضب*: كيف لكي إن تفتحي هاتفي بدون أذن!!
انكو*بغضب*: لقد كنت تستغلني و تعطيني حبوب منع حمل!!
هيزاشي: اجل لكي لا تسمني و تتغيري على مثلها!!
انكو: اذا لقد كنت تحرمني من كلمه اوقاسان و انت بالفعل لديك اطفال ايها اللعين الوغد!!
هيزاشي*ضربها كف*: اصمتي!!
انكو: كيف تجرأ؟!! طلقني!!
هيزاشي*يمسكها بقوه*: أبداً!!
انكو استعملت قواها و السكاكين جميها كانت موجهه الي هيزاشي خاف هيزاشي و تركها
انكو: طلقني!!
هيزاشي: لا لن اطلقك!!
انكو: اذا المحكمه هي التي ستقول!!
و بالفعل ذهبت الي المحكمه و طلبت إن يطلقها ديمو الغريب أنه لم يكن في المدينه حين أذن و كأنه اختفي ظلت انكو تذهب الي المحكمه لكي تنفصل عنه و هو لا يأتي حتي اتمام ايزوكو العامين ليطلقها القاضي غيابي لقد ظلت عامين و عده أشهر و هو لا يأتي و المحامي الخاص به يحاول تطويل المحاكمه بزياده عن اللزوم حتي فشل و انفصلت انكو من هيزاشي و أخيرا حين أذن انكو كانت تتواصل مع تلك المرأة التي أخذت رقمها من هاتف هيزاشي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
