رماني لأحد الغرف وأقفل الباب وأسمع صوت طفلة ورائي
"نيكي"
إلتفت لأجد تينا تنطق بإسمي صرخت بقوة الفرحة
"لقط نقطقت إسمي اااااا"
دخل جاك للغرفة بقوة
"أيتها الغبية توقفي عن الصراخ"
ركضت نحوه والإبتسامة وصلت لأدني مسكت يديه بالغلط وأنا أقفز
"لقد نطقت بإسمي لقد سمعتها بأدني أقسم"
ترك يدي وأتى بجانبها
"تينا أيمكنك تكرير ما قلتيه سابقا؟"
عم السكوت بيننا لم تنطق بأي كلمة
نهض لناحيتي
"أتريدين جدبي للخروج أم ماذا؟"
"جدبك؟؟ إن هاذا يسمى إختطاف"
نهضت تينا من جانبنا ثم خرجت من الغرفة
"إذا لماذا كدبتي أيتها الساقطة"
"أيها الأحمق لماذا تصرخ في وجهي"
"أنتي من بد..."
قطع صوت كأسر ينكسر كلامه تبعنا موقع الصوت لنجد تينا يديها غارقة بالدماء
حملها جاك وهو يجري نحو باب القصر تبعته وأنا أركض من ورائه
صعدنا للسيارة تحرك بأسرع من القطار وصلنا أخيرا لقد كان النزيف لا يتوقف أبدا دهبنا بها لأحد الغرف أدخلنا أحد الأطباء للغرفة غسل الطبيب يديها و بدأ بإقامة الدواء لف جرحها نزلنا للأسفل مع تينا.
كنت أحاول الهروب لكن لا جدوى.
أدخلني للسيارة مع تينا ثم توجهنا لقصره الكبير...
أدخلني جاك بقوة ثم صعدنا لغرفة تينا رماني بقوة فوق سرير تينا وقفل الباب بعد ساعتين أنا وتينا ننتضر الطعام لم أستطع التحمل حملت دبوس شعري محاولة فتح الباب ذهبت لأحد الغرف الكبيرة بها سرير ضخم...
دخلت للحمام ناوية الإستحمام لقد كنت متسخة روشت لتينا أولا ثم ذهبت لغرفتها...
نزعت ملابسي كلها فتحت السنبور لأجد أحد ما قد فتح الباب لقد كان جاك بصدره العاري تماما أما أنا حاولت التستر لكن لا جدوى إحمر وجهه
ثم غادر وهو مقفل الباب أكملت تروشي ولبست ملابس الإستحمام خرجت لأجد جاك فوق ذلك السرير الضخم وصدرة العاري حاولت الهروب لكنه مسكني بقوة...لمس كوعي وأنا مصدومة إقترب من وجهي كتيرا لدرجة أنني أحس بأنفاسه الدافئة التي تخرج من فمه
"لماذا أنتي داخل غرفتي؟"
لمس فوق صدري بسبابته وهو ينزله إلى تديي
"أتريدين التدوق؟ أم ماذا؟"
إبتعدت عنه و صفعته جاعلتا من وجهه يتجه للجهة الأخرى
"أيها المترحش العين"
خرجت من الغرفة بملامح غضب
فتحت غرفة تينا لأجدها قد نامت بالفعل أتيت بجانبها ونمت مباشرةفي صباح اليوم التالي أيقضني المنبه وجدت تينا مازالت نائمة أيقضتها بلطف
مسكت يدها الصغيرة متجهين لباب الغرفة نزلنا للأسفل فنجد جاك أمامي مباشرة
"هل أنت شبح؟"
"شبح؟ لماذا؟"
"تضهر في أي مكان وكأنه لديك توأم"
بدأ بالضحك
"أفعلا أضهر في أي مكان؟"
كنت أريد تجاهله لكنه مسك يدي
"تينا فقط إذهبي للأسفل طعامك فوق طاولة"
بدأ بقضم عنقي و لعقه دفعته بقوة
"أيها المتحرش لديك زوجة متوفية ألا تحترم نفسك؟"
صفعني بقوة
"لا تنطقي بفمك العاهر زوجتي"
لم أحس بدمعتي التي تسلك طريقها في خدي
"هناك ملابس في الأسفل لذهاب إلى المدرسة"
مسح دمعتي
"لماذا تبكين؟"
"أحقا لا تعرف؟ إبتعد من أمامي"
نزلت للأسفل لبست تلك الملابس باهضة الثمن