حين بدأت بالتعديل على الفصول و أردت أن انشرها رفض التطبيق ذلك لذلك تركتها لوقت اخر و عندما جئت لانشرها وجدت كل الفصول قد مسحت🤡🤡🤡💔 ذلك اهلكني حرفيا إعادة الكتابة من الاول 🥹 لذا من الفضلكم ترك تعليقاتكم و تصويتكم على الرواية و الفصول 😭💕💕✨️
أريد أن اعترف :
أقسمت بانني لا اريد ان اراك أقسمت انني لااريد أن اراك مجددا أقسمت انني سئمت منك و كرهتك أقسمت بانني قادرة على تجاوزك و لكن ....
عندما رأيت صورتك في مخيلتي في ذلك اليوم لا أدري ما حدث لقد نسيت كل ماحلفت به
سحقا لوجودك و غيابك لم أستطع كرهك و نسيانك
أحببتك و انا خائفة من كل شيء ظننت بأنك سوف تشبث يداك بيدي و تنزع الخوف من فؤادي و لكن اشتد الخوف عندما احببتك فقد سلبت قلبي من جسدي ألم يكفيك ما فعلته بي؟
ما بال قلبك على قلبي؟
مابال قلبك لم يعد يشع حبا و لهفا لي ؟
ام أن قلبك لم يكن يحمل حبا لي . هل كنت تتسلى بي؟ ام كنت تملئ الفراغ الذي بداخلك بكلماتي التي كانت تخرج مني بكل حب و حنان
أريد ان أعرف ما معني المواساة . هل هي كسر للخواطر ام كسر للقلوب ام ماذا ؟
كنت اعتقد انك تريدني مثلما أريدك و لكني اكتشفت اني بالنسبة لك مجرد ذكرى او حدث
أدركت بانني انا لوحدي كنت اجاهد في حبك متغاضية عن عيوبك و مساوئك التي تغلبت عن الايجابية فيك
كنت أنانية مع الجميع إلا أنت فضلتك عن نفسي
شخص في الوجود لو رأى كيف عاملتك لتمنى أن يكون مكانك
وجدتني محطمة الجسد و الروح علمتني الأمان
جعلتني انسى أن أول درس تعلمته في حياتي هو "أن تخلت عنك عائلتك اليوم .....فالآخرين منذ البارحة"
نافيير في مذكراتها بعد انفصالهااا مرت سنتين و لكن لا أمل لتقول في نفسها و هي تتجهز للمهمة ( ظننتها فترة و تمر ، لكني كنت انا من تمر لا هي )
كانت ارتدت سروالها الأسود مرصع بالسكاكين و قميصها الذب يغطي صدرها فقط حملت حقيبة اسلحتها
تمشي في رواق سري و كأنها هي الملكة خلفها رجالها وجدت زوجها الحبيب ينتظرها في سيارة لحظة ركوبها قال "أين سترتك ؟"
-"اوه تلك . تسبب لي الحكة " بكل سخرية اجابته و كأنها لا تهتم بنفسها -"توجد واحدة في السيارة ارتديها في الطريق "
في الطريق" لماذا هوية الذي بالسجن به سرية للحياة حتى انك لم تخبرني من هو ؟" نظر لها بطرف عين و قال "لأنني اريد ذلك " قامت بقلب اعينها له هو ممل للغاية
وصلو للسجن الفدرالي حيث قد قامت بتوزيع رجالها حول السجن كله كانت تعرف السجن مثل راحة يدها لذلك دخلت بهدف مقابلة شخص هناك و تحجبت بالدخول للحمام و هو في الحقيقة ليس حمام هو طريق للطوارئ يستخدمه قادة المكان في حالات خطيرة و بذلك دخلت و بقي هنري خارجا تسللت عر الممرات شوشت كامرات المراقبة و دخلت للزنزانة 106 حين قفزها من أعلى زنزانة رآها السجين الذي يعطي بظهره لها لتقول "تهريب لهنري آشيلي اسرع لا نملك ال.........." صمتت لحظة دورانه لها ماللعنة اللعينة التي تحدث هنا انصدمت هي مكانها قلبها بدأ يقرع الطبول و عقلها بدأ بتحفيزها على الغضب و بذلك فأنه فابيو ليردف بهدوء "مرت فترة طويلة فير "
-"لاتنادني بذلك اللقب "
ليردف بهدوء "حقا هل سيرجع ذكرياتنا التي لم تتخطيها "
أرادت اجابته و لكن قرع جرس إنذار لوجود دخيل في السجن و بذلك قام بالخروج بسرعة من الممر السري عائدون لكن لحظة نزولهم للحمام وجدت كل الحراس هناك لتردف بهدوء " الملكة تحتاج أين تضع غضبها" و بذلك بدأبالتصدي لهم عبر حركات قتالية حتي انها أخرجت سيبها و بدأت بالتقطيع "اشتقت للدماء يا عهرة" بعدها بدقائق سمع صوت انفجار جانب السجن فخرجت غالبية الحرس له اما عن هنري دخل أمامهم يمشي و كأنه يدخل حديقة اطفال عند وصولهم عنده قال بسخرية "إلهي ما هذا التأخير" الا ان نافيير لم تكن في مزاج للحديث خاصة مع رؤية فابيو هي لا تريد الحديث ابدا و بذلك أدخلت سيفها في غمده و خرجت بهدوء ليلتفت الاخر افابيو "فالتسرع يا رجل القانون لا اريد الكثير من الفوضى "
______________________________
احد ملاهي ايطاليا :
تجلس حسناء بنظرات غاضبة و تحتسي شرابها حتى أن الساقي بدأ بالتودد لها حتى انها فكرت في النوم معه لترفه عن غضبها و بذلك ابتسمت له ابتسامة ساحرة حتى هوا بدأ في التقدم الا انه تراجع بعد رؤيته اشخص خلفها حتى هي احست بوجود احد لكنها لم تلتفت ليس لانه لا يهمها لأنها تحب الغموض و بذلك اقتربت هو من خلفها يقول عند اذنها بهمس "أن كنت تبتسمين للجميع هكذا قد اضطر لقتل كل من يرى ابتسامتك صوفيا "' لترد بعدها و هي تستدير لصاحب الصوت " سيكون عليك قتل الكثير إذن....جاك" و بذلك منحته ابتسامة جعلته يبتسم أيضا و يظهر غمازاته لتقول بعفوية "غمازات جميلة" ليردف بعدها بمكر "فالنجعل لاطفالنا مثلها" و بذلك تضحك صوفيا "احلام العصر و نحن في ملهي و في منتصف الليل ..."
ليقول بعدها بهدوء "إذن ماذا تفعلين هنا" ترفع حاجب و تردف "ليس من شأنك عل كل حال ....اروح عن غضبي حتى أنه كان سيزول لولا اخافتك لذلك الوسيم" تعمدت قول ذلك هي تحب الاستفزاز فقط لا يهمها هما الاثنان ليردف بغضب و هدوء "مسكين سيموت صغير ..كل مايخصك من شأني كما أنه يمكنني إزالة غضبك " لتردف بعدها تقول هي الأخرى " انت غير ممكن مع الاسف" تظهر تقضيبة بين حاجبيه " ولما ذلك"
-"اه ذلك لأنني من اضاجعهم أراهم مرة واحدة في حياتي و انت سأراك عديد المرات "
-" حقا هل تخافين أن تقعي لي أن رأيتني بعد نومنا ام ماذا " كلاهما يتحدث بمكر و لكنه لا يعلم مع من يتحدث لتقترب عند رقبته و أنفاسها تضربه تقول بهدوء جانب اذنه " ذلك لاني أن رأيتهم مرة ثانية سأقتلهم و انا لا اريد قتلك" ليشد هو الاخر بيديه على خصرها "تعترفين انني لست مثل البقية" تضع يديها تتلمس وجهه و فكه و ترفع رأسها تقربه شفتاه عند شفاهها بينهما مليمترات قليلة ا أنفاسه بدأت تتباطئ لتقول هي الاخرى"ذلك لاني لا اريد دخول في حرب مع عائلتك لأنني مشغولة هذه الأيام.... حين اتفرغ سأقتلك بكل سرور أن كان لك شرف الموت على يدي" ازاحت وجهها و ماذا فعلت قبلته في فكه و غادرت بكل هدوء تتركه متصنم من لساتها و كلماتها و قبلاتها
ىيردف في نفسه "هيه و كأنني سأقع في حبها أن قامت بذلك"
__________________________________
طريق ميلانو:
كل ما يرى في هذا المكان فتيات شبه عرات مخدرات كل أنواع الآفات الاجتماعية و بالطبع سيدة الحسن ريتا واقفة تراقب الأوضاع بهدوء فهي تتجهز لسباقها في الأخير
نعم انها ريتا اللطيفة الحساسة تتجهز لسباق دراجات نارية غير قانوني بجانبها بيدرو يدخن سجارته و يرى المراهقون و الشباب الطائشون يفعلون امور لا يجب أن ترى بالعين لكن هو هنا من أجل المتعة او بالأحرى لتمضية الوقت في هذه الاثناء حضر شخص آخر انه بيتر هو صديق ريتا من الجامعة لكنها عرفتها عليهم حتى و مع ذلك تبقى صداقتهم غير معمقة كثيرا مثل ريتا ليقول هوا بحماس "اووه من لدينا اليوم سيدة الحسن ستشارك في السباق... كيف حالك بيدرو" لتردف هي بحماس "أرأيت اشتقت للاجواء و الصخب "ليقول بيدرو ببرود "بخير" ليردف بعدها بيتر بدراما متعمدا اغضابه " أووه يا إلهي بيدرو لما تفعل بي ذلك دائما ما ترد على بلا مبالاه رغم اهتمامي بك ......انت دائما ما تحبون الذي لا يهتم بكم" ليردف بتهكم "مثلك انت " و غادر من جانبهم
و بذلك كانت تتجهز للسباق
كانت في الصف الكثير من الأصوات الصاخبة و الموسيقى و فقت فتاة كالغجر في الوسط فعم الصمت في المكان ما يسمع هو صوت الدراجات و بدأ السباق و عاد الصراخ و الأصوات تتعالى في التشجيع كانت ريتا تقود بسرعة متوسطة ما جعلهم يتسائلون أن كانت متعبة ام فقدت موهبتها في المرتبة الخامسة ريتا حتى انهم منذ بداية السباق يحاولون اقصاءها من السباق لكنهم لم يستطيعو عدم مشاركتها لسنوات لا يعني انها فقدت كل شيء
كل يشاهد و تركيز و تشجيع هل سيشهدون اول خسارة لسيدة الحسن الكل كان مركز حتى بيدرو بقائها في ذلك غريب فهو ليس من طبعها
100 متر لخط نهاية متبقي لم يفهم كل من المتسابقين او المشجعين سيئا الا عند رؤيتهم ريتا تزيد من وتيرتها تكون في المرتبة ثانية و ذا بها تعبر الخط هي الأولى كانت الأصوات قد خفت حال عبوره قد زادت نسبة الأصوات و الصراخ و التشجيعااااات و بذلك تدخلت الشرطة فبدأ الجميع بالهرب حتى هي انطلقت بدراجتها النارية و في طريقها لذلك تراسل بيدرو في حال استحق مساعدة ثواني و هي تجد الشرطة تلحقها حسنا هنا بدأ حماسها لافضل بارت في السباق و بذالك قد زادت من سرعتها حتى وسط المدينة أين قامت بالدخول في الازقة الضيقة التي عجزت سيارات الشرطة دخولها و عجز رجال الشرطة اللحاق بها
قد تأكدت من تضليل الشرطة و بذلك غيرت لوح دراجتها هم بالتكيد قد اخذو رقم اراجع لكنه غير حقيقي هي لا تخاطر بمكانها كبيرة لطيفة الا انها تحب المخاطرة بعض الأحيان
وبذلك قد عادت لمنزلها بكل هدوء تدخل بخطوات غير مسموع و كأنها تريد سرقة منزلها إلا ان صوت رجولي اوقفها "أين كنت حتى هذا الوقت ؟"
لتلتفت للمتحدث انها متعبة و ليست في وقت للجدال معه انه مستغل فقط لذلك قلبت اعينها و اردفت و هي تدخل غرفتها " اخبرتك انه ليس من شأنك و اريد النوم فالتعد لمنزلك " و بذلك دخلت و تركته
غيرت ثيابها و نامت الامانه بقي هناك يراقبهاااا بأعينهون رمش و كأنه سيضيع اي فرصة
###############
بعد خروجهم من السجن
و هم في الطريق كان هنري و نافيير في سيارة و فابيو في أخرى
كان هنري يسوق السيارة الا انه استغرب هدوء نافيؤر المفاجئ و سهوانها و كأنها غير موجودة في العالم كان يلقي نظرات من فترة لفترة و هي نفس شيء "من الأرض إلى نافيير هل يمكنك سماعي " استفاقت من شرودها تقول بنبرة متعبة قليلا "هل وصلنا ام ماذا؟"
-"لا سنصل قريبا و لكن هل انت بخير ...هل حدث لك شيء داخل السجن ؟" قالت تمتم "قل مالذي لم يحدث.......لا لم يحدث شيء اريد النوم فقط ،ان استطعت " ليقول بعدها بسخرية "يمكنك النوم بجانبي في حالة لم تستطيعي النوم زوجتي " لترد هي الاخرى:"آخر ماريد سماعه انها قتلت زوجها في أول ليلة ينامون في غرفة واحدة "
هنري:" اه لقد تذكرت حقا نحن لم نقضي حتى ليلة الأولى في غرفة واحدة حسنا كان يجب اشتراء سرير جديد لكن توجد اريكة "
نافيير:" حسنا ان اسمع ان زوجي قد تصلب ظهره من النوم على الاريكة افضل من القتل"
هنري:"انها غرفتي كيف تاخذين سريري"
لتنظر له بعيونها الناعسة والحادة "كنت لا تتزوجني اذا سيد آشيلي" ليقلب الاخر عينيه "هل زواج مني سيء لهذه الدرجة لتردف بعدها " ربما !" و كأنها لا تعلم
ظل يلاحظهة طول طريق كانت غريبة حتى عند وصولهم لم تكلم احد فقط دخلت مباشرة و صعدت للغرفة حتى رجالها ذهبو دون قول كلمة و كأنهم يصبحون مثلها حسب مزاجها هي
نام هو تلك الليلة على الاريكة لانه لحظة دخوله الغرفة وجدها نائمة و بجانبها منومات حسنا شيء يحصل لها و هو لا يعلمه هل يبحث ام ينتظر و بذلك نام هو أيضا
غدا صباحا :
كان بيدرو و صوفيا قادمان للحديث مع نافيير و توديعها لعودتهم إلى روسيا لحظة دخولهم كانت لا زالت لم تنزل و كأن في القاعة اليكساندر و هنري إضافة لفابيو لحظة دخولهم سمعو صوت صوفيا تقول "ماللعنة اللعينة التي تحدث هنا" استدارو لانتباههم لهم و بذلك لحظة نزول نافيير حتى أنه حدث ما لم تكن تريده غضب ظاهر على بيدرو لم يحاول إخفاءه حتى أن فابيو قام بابتسامة مستفزة "مرت مدة طويلة منذ أن كنتم مجتمعين" حسنا لم يرى الا بيدرو و هو يلكمه حاولو تهدئته فدرالي وجهه باستفزاز لهنري "هل تستضيف حبيب زوجتك سابق في وكرك سيد آشيلي "يتبع ....
////////////////
اسفة اسفة جدا على التأخير-مالذي تتوقعونه حول رأي هنري عن نافيير
مالذي قد يحدث بينهما مثلا و يجعله يحبهاماذا عن اليكسندر
بالحديث عن جاكوب مالذي سيفعل حال معرفته بذهب صوفيا
هل سيكون لبيتر دور في حياة ريتا ؟
و اخيرا احبكم
أنت تقرأ
Innocent MAFIA | المافيا البريئة
Romantikبريئة ؟ لا شيء في العالم ينتمي للبراءة لا أنا ، لا انت ...لاأحد بريء لكل منا بشاعة في داخله لكل منا شيطانه لكل منا آثامه ثقلها يختلف حسب بشاعة القيام بها هل ستغرق نافيير في بشاعتها ؟ هل سيغوص هنري في آثامه ؟ هل...