ضوء القمّر
مرحبًا في جُزءكِ آيلا!
و،ن هيذر
اسفة لانكِ تستحقين الكثير وانا بخيلة في استنزاف المشاعر.... ، بل وأسفي ألاكبر انني دائمًا اوتغ بالحديث معكِ
أُريد منكِ ان تعلمين بأنني حتمًا لم اقصد أن اذيك باي شكل من الأشكال !.
لا أعلم سبب غضبّك مني ولكن اعتذر لم اقول هذا لأجل اقتباس دور الضحية بالمناسبة
آيلا مُنذ ان كلمتكِ اول مرة شعرت بشعور لم أشعر به من قبل، شعور ان تكون بالمنزل ...
لطالما سأشعر كأنني بالمنزل بوجودكِ