لقاء

167 14 7
                                    

- تذكير في الجزء السابق -

لقد كانت قلادة مألوفة نوعا ما ، هل هي ... ؟!!

قلت بصوت اعلى متفاجئة :

انا : م...ماذا !

نظر أحد الحراس لي بنظرة غريبة كم لو أنه يشك بأمري

تجاهلته و أكملت المشاهده

قام الحاكم بوضع القلادة على عنقها

انا : اذا كانت تلك هي القلادة ... فسوف احصل عليها لا محال

ثم اقترب ذات الحارس مني و عن غفلة  زال عني القناع ... ليظهر وجهي أمام العلن و رآني الجميع مندهش ، منهم الحاكم ...







الجزء الحادي عشر تحت عنوان - لقاء  -

بدء :

انصدم الجميع كوني فتاة تختفي خلف القناع بين الحراس ، انصدم الحاكم من وجودي في هذا المكان و كيف لي ان اهرب من ذلك المكان القذر ، لكن فجأة ... و الذي لم أتوقعه انا شخصيا ...

و بين الصفوف الأولى ( الاقرب من الحاكم و يومير )

هجم أحد الحراس على يومير و قام بأخذ القلادة و غادر المكان راكضا ، بينك الجميع ملتفت إلي عادوا ليلتفتوا إلى ذلك الشخص الغريب فـ نسي الجميع امري حيث أمر الحاكم الجميع بملاحقة ذلك الشخص الغريب الذي أخذ القلادة

دعوني اكون صريحة ، كنت بالكاد سوف الاحق ذلك الشخص انا ايضا لكي استعيد القلادة لكن ما من شيء يؤكد أن تلك القلادة هي نفسها للسفر عبر الزمن ... ما الغاية من ذلك الشخص لكي يأخذها ؟

استغليت الأمر لصالحي و اختلطت بين ذلك الحشد و قمت بالفرار في أرجاء القصر باحثة عن مخبئ أو اي مهرب

ابتعدت عن الحشد و استمريت في الركض لكي انقذ نفسي من الموت إلى أن أسمع شخصا ينادي بإسمي من الخلف ! لقد كان الصوت مألوفا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ابتعدت عن الحشد و استمريت في الركض لكي انقذ نفسي من الموت إلى أن أسمع شخصا ينادي بإسمي من الخلف ! لقد كان الصوت مألوفا

هجوم العمالقة2 || بداية x نهاية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن