476 23 42
                                    

☆ضع لنجمتك بريقاً يميزها لتجعلها تلمع كـروحك تماماً ★


__________________________________

__________________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أتظن صباراً تؤلمهُ وخزة أبرة؟

لم يعد كما كان قبلاً أنه يفضل الجميع علي أنا!!

أن حكايتنا ذات نهاية مثالية حتى الأن لم يصدق احد ما كنت اخبرهم 
......

"ألن نخرج كما وعدتني؟"
أستَفسرَ عُشبي العينان للذي يُحيطُ كتفيه بذراعهِ الضخمةِ

"لم أركَ منذ شهرٍ تقريباً دعنا معاً الأن دون الخروج سَنخرجُ لاحقًا!"
أخرجَ مافي جُعبتهِ ليجذبَ حُلوه ألى بين أحضانهِ أنظارهُ لا تنفكُ عن تناول ملامح الأصغر الذي بين كفيه لِتَحط أخيراً على شفتيه!

يدنوا منه محاولاً دمج شفتيهما ليتراجع العُشبي رافضاً تلك الحركة

يعقدُ الأكبر حاجبيه لمَ تبتعد أنت تَخصني وهذا طبيعي حلوي ما من داع لهذا الخوف قُربي تخلص منه؛

.....

يقبلهُ بشهوة بالغةٍ أشدها العشبي يتمسك بقميص ألذي يحيط وجههُ بكفيه و يقتحمُ حُرمة ثَغرهِ المُسكرِ قُبلاتهِ الأولى أضحت لهذا الشخص ألذي يختفي فترة و يعود أليه

يَشعر بذاتهِ أن مواعدتهِ لهذا الرجل غير مُسدية هو لا يشعر بأي حُب!!

"هل يعجبك ذلكَ؟ هل تشعر بالأثارةِ؟"

الصمتُ كان جواب للعشبي فهو لا يشعر بأي أثارة ان عقلهُ يفكر بِألاف الأفكارِ هو حتى لم يبادل الأخر قُبلتهُ

يدنوا الأخر واضعاً جَبينهُ فوق جبين العُشبي
"همم هل أنت مُخدر لهذهِ الدرجة حُلوي؟!"

يبتسم لأجل أرضاء الأكبر أمامهُ و ينزل رأسه مكملين عدة احاديث لا تمد لعلاقتهما بصلة...

10:35
"جونميون سأرحل الأن حلوي!"
قالَ الأكبر وهو يتجه نحو باب الخروجِ

تثبيط ||sulay✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن