🦋فراشاتي لاتنسوا
الفووت(اضائة النجمه)⭐
التعليق بين الفقرات💬
المشاركه مع أصدقائكم📤
⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.✦۪ㅤ─ׁ┄ྀ─ִ─ 𑁍 ─ׁ─ྀ┄۪─ㅤׁ✦
⚠️انتباه من فضلكم :
احبتي مثل ما خبرتكم القصه حيكون فيها اقتباسات من الدين الاسلامي والمسيحي واليهودي ، وايضاً ممكن استعين ببعض القصص الي بتكون في الحقيقه مجرد خرافه ، لذلك ارجوا منكم ابقاء التعليقات جميله مثلكم ⚘
و خاليه من اهانة اي دين او معتقد او فِكر ، و دعونا لا ننسى انها مجرد قصه من وحي خيال الكاتب
وبالرغم من ذلك القصه لا تعبر عن آرائي او معتقداتي الشخصيه .
أي تعليق مُسئ سيتم حذفه !!✦۪ㅤ─ׁ┄ྀ─ִ─ 𑁍 ─ׁ─ྀ┄۪─ㅤׁ✦
انقضت بضعة ايام هادئه بعد تلك الليلة التي استيقظ فيها الزوجان على صوت شخصٍ يطرق بابهما ،
الا ان هذا الهدوء لم يكن مريحاً !
لسبب يجهله ، شعر جيمين بعدم راحةٍ مستمر كلما بقى في الشقة لوحده..
ويختفي هذا الشعور بوجود يونغي او ميغان معه...ولكن لو سأله احدٌ ما ، هل انت لوحدك؟
سوف يتردد بالاجابه
لانه كان يشعر كأن هناك كيانٌ في المكان
يراقبه طوال الوقتكَيانٌ...سيئ ، مظلم
لذلك كان غالباً يخرج وينزل ليجلس في الحديقة العامه الموجوده امام المبنى حتى يعود يونغي من العمل ، و ميغان اصبح تواجدها اقل قليلاً بسبب عملها ايضاً...
كان الان يقف في المطبخ امام الثلاجه لياخذ تفاحة منها ليأكلها حتى يعود يونغي ويتناولان الغداء معاً ،
ما ان اغلق بابها حتى لاحظ انعكاس خيالٍ لشئ ضخمٍ و طويل للغايه ولونه أسود يقف وراءه
صرخ مرتعباً والتفت بسرعه ولكن لم يكن هناك اي احد !
لم يتحمل البقاء في المكان لذلك حمل معطفه و وشاحه و ركض نحو الباب ولكن ما ان فتحه حتى رأى يونغي يصل نحوه
"حبيبي ، هل كنت ستخرج ؟"
أنت تقرأ
ليليث / Yoonmin (مكتمله)
Terror"لِيليث هي التي مَنحَتكَ طِفلَتُكَ جيمين ، وهي تُطالبُ بروحها الآن ، انتَ مدينٌ لها.....وعليكَ دَفعُ الدَين" ✅نهايه سعيده ⚠️تحذير: القصه تحتوي على جزئيات للكبار 🔞 الغلاف أهداء من جميلتي: ladyX1993 توب: يونغي بوتوم:جيمين النهايه: سعيده أمنع نسخ...