مساء الخير زهـراتي
#ثعلب الحبتر
#بقلمي انا: زهراء
#حساب الانستا: zaii1_8
لا تنسون التصويت +التعليق بين الفقرات +احبكم زهـراتي
بسـم ﷲ الرحمـن الرحيـم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
روحدفعني بقوة من صدري وصدمني من كال
الحبتر.. احيرج ونصصص لايومم تلوميني لأن اتقربت منجج محدد كلالج اتسلميني نفسج شنو متوقعة اعتبر بت سلمان زوجة الي؟
باوعتلة بنظرة خذلان وعيوني اتلالت بالدموع بلعت ريكي وهوا استرسل بكلامة
الحبتر.... تنسين الصار كلة كل رجال والة احتياجاتة ليش اروح للحرام وانتِ حلالي؟؟
رجفن شفايفي وضغطت بأيدي على ملابسي احس ضربني على راسي من كلامة يعني اخذني شهوة لا اكثر
نترني من معصم ايدي قوي راد يحجي بس جريت ايدي منة وصحتروح.... كضيتتت عمررك بالحرام يا هلاك بسس من توصلل يميي تذكر انا حلالك؟؟؟ وينن تروح من عقاب الله وينن؟؟
الحبتر...شمتوقعة مني مثلاً؟
حجاها وراح كعد حتة ماخلاني اكمل دخلت للغرفة وركعت الباب وكعدت ابجي واندب حضي بس مايفيد الندم
الي قهرني ان هوا بعدة معتبرني بنت سلمان ولا راح يتقاضة عن هذا الشي
بجيت الحد ما حسيت عيوني راح تطلع من مكانها
فقدت السيطرة على نفسي عصرت راسي وعيوني بألم شوكت يخلص هذا التعب شوكت اخلص من عالم ثعلب الحبتر
يلومني لأن سلمتة نفسي وهوا اتعامل وياي كأنما يحبني ليش مايلوم نفسة على تصرفاتة وياي؟ اهتمامة وسوالفة وغزلة كل هذا وين يروح؟ كل هذا ومايتذكر ان انا بنت سلمان؟بجيت حتة ثقل نفسي ضليت اريد اتنفس مااكدر اختنكت ردت اموت واتمنيت اموت
بس مامتت انا روح بس بدون حياة انا من يوم الصرت متت انا الساعدو بقتلي اقرب الناس اليانا ساحة حرب چتالي اهلي وهلاكي
حسيت راح اتقيئ كمت فتحت الباب وركضت للحمام تحت انظارة اتقيئت حتة احشائي وانا حتة ما ماكلة شي دك الباب بقوة وهوا يصيح ويستفسر عن حالتي
غسلت وفتحت الباب التقت انظاري وية انظارة جانت نظرة خوف ممزوجة بحب رأستاً من شافني انتبهت الة غير نظراتة تماماً صارت نظرات كره وبرودالحبتر... شبيج؟
بلعت ريكي ورفعت اكتافاتي
الحبتر.... شكد صارلج هيج؟
أنت تقرأ
ثعلب الحبتر
Mystery / Thrillerإمرأةٌ قَويةٌ لا احتاجُ أحدً لكِ يسنُدني فاِنني أنا القوهْ وأنا الكَيدُ وأنا آخر وصيهْ لـرسول ﷲ تعَلمتُ القوهْ من خِذلانِ أقربِ الناسِ لي الذي يجب أن يَكون مصدرً لـِ أماني وهَل يوجد أمانٌ بجانبهِ ؟ تاهت أقداري وقَد اتعبتني الحياهُ ، لـكن ! لازلت...