مغامرة في باب

هذه حقا مغامرة

بعد أن وقعت سارة ورؤى ارتطم جسدهم بالأرض وغابو عن الوعي وعندما فاقت
رؤى حاولت ايقاظ سارة وربما تساعدها حتى تعرف أين هما الأن وبالفعل
استيقظت سارة واستغربت كثيرا وقالت ل رؤى:
كيف أن تكون غرفة أسفل المنزل هكذا، نظرت لها رؤى نظرة سخرية وقالت لها

بسخرية: غرفة امم اجل غرفة هل جننت يا سارة كيف لغرفة أن يكون بها سماء وصحراء التي نحن بها الأن بالتأكيد هذه المغامره التي قصدها جدي
،بعد أن انهت رؤى جملتها ظهرت فجأه لافتة كبيرة
ومكتوب عليها "
اهلا بكم في ارض المغامرات اذا أردتم أن تخرجو من هنا عليكم أن تخوضوا ثلاث تحديات وسيكون لكل منكم ثلاث حيوات منقوشة على هيئة قلوب على جبهتكم ولا تنسو كلما كانت المسافه أطول ستعودون إلى المنزل اسرع والأن ستبدأ المغامرة، 

فجأه وجدو أنفسهم في متاهة ولافتة مكتوب عليها
" التحدي الأول "
نظرت ساره ل رؤى وقالت لها: يجب ان نبقى سويا مهما حدث ولا تخافي سنخرج

من هنا، نظرت رؤى لها واومئت بالموافقة وبالفعل بدأو بالركض حتى وصلو إلى

مكان تفتح فيه الجدران وتقفل وأثناء سارة ورؤى يركضون قفل جدار على سارة

واختفت ف انهارت رؤى ولم تكن تتحرك ماذا تفعل ولكن حاولت تهدأ نفسها

وبالفعل وجدت ساره تنادي عليها حتى وصلت إليها وضمتها وقالت لها : من يموت
يبدأ من البداية  فقالت
رؤى لها: لقد خفت ولم أكن أعلم ماذا أفعل لكني تذكرت انه لدينا حيوات لكن عندما لم تظهري كدت افقد الأمل، قالت لها
سارة : لا تخافي وهيا لنكمل بسرعة
وبالفعل بدأو بالركض حتى رأو المخرج ولكن عندما اوشكو ع الخروج ظهر  ضفدع

🐸 ضخم ويطلق اليزر من عيناه وفجأه وجدو أنفسهم ارتدو رداء محاربين

وبيدهم أسلحة ورأو أن ع جبهة الضفدع رقم ٨٠ واستغربو  ولكن لم يهتمو وبدأت

بالمحاربة ولاحظت سارة أن الرقم الذي ع جبهته يقل مع كل طلقة وهكذا علمو أن هذا الرقم رقم الطلقات التي يجب أن يأخذها وفجأه تمكن الضفدع من رؤى

وامسكها في يده ولكن لم تمت خافت سارة ولكن رؤى شجعتها وقالت لها: لا تخافي اكملي تبقى عشرون طلقة فقط
،وبالفعل تمكنت سارة من الضفدع وخرجوا من المتاهة وجدو  لافتة كبيرة
ومكتوب عليها "
يبدو انكم محاربين شجعان لأنكم اجتزت هذه" المغامرة ولكن هل ستنجو من

القادم احذرو كلما تقدمتم كلما كان التحدي أصعب ولا تنسو كلما كانت المسافه

أطول ستعودون إلى المنزل اسرع والأن سيبدأ التحدي الثاني
🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈

اتمنى يكون البارت عجبكو وأرجو التفاعل 

بقلم/ ايناس عادل