MIDNIGHT |06

4.4K 100 19
                                    

ٰ
ٰ
ٰ
ٰ

مخاطرة| risk

ٰ
ٰ
ٰ
ٰ
ٰ
ٰ

____________________

بدون وعي مني مررت إصبعي على عنقه حيث تستقر تفاحة أدم، عندما إبتلع ريقه تحرڪت على إصبعي

-لا أعلم ما أريده، ربما أنتَ تعلم بذلك، أبهرني بقرأة عقلي.

إهتزت أنفاسه أثر لمستي العفوية، وأضلمت عيناه، أدارني بحرڪة مفاجأة، وتقدم بي للسرير، بينما جسدي لا يفارق خاصته

-سأبهركِ بقرأة أفكاركِ الشيطانية، عيناك تخبرانني بڪل شيء، لڪنني اود إستنطاق شفتاك.

ألقى بي على السرير وإعتلاني، قدماه بين فخذاي، وعيناه تلتهم خصري ونهداي، ببطىء شديد رفع قميصي القصير

حتى تسنت له الفرصة لرؤية نهداي

-أتوق لرؤيتكِ عارية اسفلي تستنجدين لأصلكِ لقمة الذروة.

زفيري مضطرب وعقلي هائم، ڪل ما اريده هو ان يلمسني، لهذا لم أحاول ولم ذرة واحدة لمنعه، نزع القميص عني وبحلق بنهداي

بشهوة قبل ان يلتهم حلمتي بين شفتاه المقدسة، فتحت فمي متأثرة كان يناظرني، بينما يمتص حلمتي وبيده يداعب ثدي

يعطي لكل منهما حقه الكامل، الرطوبة تنساب من انوثتي، بين ساقاي فيضان والحريق يزداد في ڪل مره يمتص نهدي فيها

مرر سبابته دائري على نهدي الأيسر، والايمن مرر لسانه على حلمتي دائرياً حتى فقدت أنفاسي وكذلك صوابي

-سيد، تايهيونغ.

خلخلت أصابعي الرقيقة في شعره الحريري وشددته بينما اتلوى بورڪي، بدأ ينزل ببطء يطبع قبلات على بطني

تحولت قبلاته لإمتصاصات، تأوهت، وأنا أشعر بذاك الألم في رحمي، قضم بطني بخفة بالقرب من رحمي، أطلقت أهة بينما أعيد رأسي للخلف

وضع يداه على كتفاي ونزل بلمساته ببطىء لنهداي ثم بطني، حتى وصل الأمر به لسروالي، ما ڪاد ينزعه حتى.....

-تايهيونغ أأنتَ نائم؟

اللعنه أنه صوت نامجون اللعنه مالذي يريده في هذا الوقت، رفعني السيد. تايهيونغ بسرعة مطوقاً خصري، حمل قميصي من فوق السرير

midnight [00:00]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن