|1|

2.7K 108 63
                                    

شِغلُوا الاُغنِيـْه ، و فِعلُوا الوَضـْع الَليـْلي.. ♡︎

و بَس أستِمـْتعوا ~

أ أخـْبرُكم بالمـْجنونِ حَـق الجُنـْون؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أ أخـْبرُكم بالمـْجنونِ حَـق الجُنـْون؟.
_

داِخلَ إحـْدَ المَـنازِل المُعتِمـْه
فيّ آخࢪِ سَاعـْاتِ الَليـْل~

˙
˚
˙

يَدخلُ كوُك خفيَةٍ لمِنزلْهِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يَدخلُ كوُك خفيَةٍ لمِنزلْهِ.. خشيَةٍ مِن مَعرْفةِ والْديهِ
لأمرِ هرُوبهِ! فِي مُنتَصفِ الَليْل ، لآسِيمْا نِهرَ والْدهِ
تايِ فِيمْا يتِعْلُق بالخرُوجِ ليْلاََ. خوِفاََ عَلْيه
، وها هوَ قّد توَجْهِه لِحيُث..

غرّفِتُه ثمَ فتِحْ البَاب و أقفِلْهُ خلْفِه.. و لِيتهُ لَم يفعِل.
فـ بينِمْا كانَ يُحرِروُا الإنوَار مِنها الخَفيفِة ُ
لا غِير..

إذّ بهِ يَراهُ أمامِه ، فقِدَ كوُك ثبَاتِهُ و
مّن شدةِ رُعبِه! سْالِت
دُموعُه..

فيّ حَضرْةِ السْيّدِ كْيم! الجَالْس ع حَافْةِ سَرِيرْهِ ،
يُكتِفُ يَديهِ لْصَدرِهْ ريثِمْا يَترْقبُ
قدُومِه!.

وَ لاتِزالُ مْلآمِحُ وَجهِهْ ثَقِلْةٍ عَلّيه ، يَبدوُ إنهُ
سْيلتَهِمُه بِزيْتونيتِه الحَادِه؟.

إلى أنّ تكِلْمَ والِدُهُ ببُرودٍ كاسِراََ بذالِكَ
هُدوءَا الجُوِ القِلْقِ بَيْنهُما..

˒ جُنون أَبيِ - ᗰᗩᗪ ᗪᗩᗪ​ ˓⚘حيث تعيش القصص. اكتشف الآن