|7|

960 35 16
                                    

شَغلُوا الاُغنِيه ، و فِعلُوا الوَضع اللَيْلي.. ♡︎

و بَس أستمِتعوا ~

- لَم يَعُد فيّ وَسْعي التِحمُل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- لَم يَعُد فيّ وَسْعي التِحمُل..
- أَعَطْني السِكْين.
- مّاذا ستِفعّل؟ الإِنتِحاࢪُ خطَيئة..
- أيُ أَنتِحاࢪٍ أَيُها الإِبَلْه؟ ،
سَوفْ أًقتِلُ الجَمْيع..

مُقتِبس




تسِمࢪه أَسَودُ العَينين بمكانِه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تسِمࢪه أَسَودُ العَينين بمكانِه. حَيثُ جمُدِه
الدَمُ بأَوࢪَدْته! و هوَ يࢪَى مِن قِࢪُبه مِنه
بفِوࢪانٍ ثمَ مَسْكَ شِعࢪه و جَعلهً
يَقوم تحَت نحِيبه!.

العالِ.. إذّ كان يحُط يديهِ فوَق
خاصةِ والِدّه. إِلىّ أَنْ قِبلهُ بوَحْشيةٍ
أَوَجْعت مَن أَنفطِࢪ قِلبُه مِن
هولِ ما حلَ به..

حَتى قِذفهُ ؏ الأَࢪضيةِ القاࢪصِه!. التيّ
أَصابَت ࢪأًسهُ فْـ تأَوَه وَجَعٍ. أَما عَن المُحتِد
فقِد كانِ يَفكُ حِزامهُ الجّلدِ تحَتْ
عُيونِ مَن تقِهقࢪه للخِلفْ

• تقِهقࢪ ؛ الذيّ يَࢪتدُ مَهْزومًا ، تࢪاجَع. •

غِير أَنْ ࢪنِينَ الجَࢪس أَوَقف الأَثنِين عَمْا
يفِعلاه. ثمِ حَدقا لبعضِهُما
البَعض..

بسُكونٍ فيهِ ࢪَيْبٌ!. حَتى لفِظ أَسَودُ
العَينين بصُࢪاخٍ لمَن بالخاࢪِج!.
" ساعِدني أَࢪَجـُ.. "

لمَ يكِد يُكمِل حَتى بتِࢪ الثْانِ
مُناشِدتهُ هاتِفاً و هوَ
يُهدِدُه بأَصَبعْه!.

🎉 لقد انتهيت من قراءة ˒ جُنون أَبيِ - ᗰᗩᗪ ᗪᗩᗪ​ ˓⚘ 🎉
˒ جُنون أَبيِ - ᗰᗩᗪ ᗪᗩᗪ​ ˓⚘حيث تعيش القصص. اكتشف الآن