هيلوووو قااايز
رجعتلكم ببارت جديد سرييع جميل
ودراما كوميدية رومانسية جميلة
يالله اسيبكم
استمتعوا
____________
سادت لحظة الصمت بعد كلمة تايهيونغ وابتعد وويونج عن جونغكوك بينما تايهيونغ خرج من المطبخ وكأنه لم يجرح قلب احدهم في الداخلالجميع شعر بالأستياء من تايهيونغ حتى سان فهو وضع يده على كتف جونغكوك الذي كان مغمض عينيه بقوة فنظرات وكلمة تايهيونغ لم تكن هينة عليه
خرجوا جميعهم من المطبخ الى غرفة المعيشة لينضموا الى باقي العائلة ولكن غيروا وجهتهم بسبب مناداة ماريا الجميع للفطور
كانت الطاولة طولية بشرشف ابيض يغطي اكلمها تتوزع حولها الكراسي ووضع فوقها مختلف الأصنفة من الطعام وفي جانب الحديقة طاولة اصغر تحتوي على الحلويات والكيك والعصير
جلس الجميع ليبدؤا تناول الأفطار نظر جونغكوك الى باب الحديقة المطل على الشارع فهو سمع احد دخل وكان رجل قصير القامة شاحب البشرة بكاريزما باردة يحمل بيديه الاثنين كيس كبير بداخله تشيز كيك يكفي العائلة اجمعها
صرخ جونغكوك بأعلى صوته :
" يا الهي لقد عدت "نظر الجميع الى جونغكوك الى من يصرخ ولكن ما قابل ذالك شاحب هو مزيد من الأزعاج فهم يرحبون به تراحيب حاارة بأعلى صوتهم
وركض جونغكوك واحتضنه بأقوى قوته حتى سقط على الأرض. وقام الجميع يرحب بالغائب من ستة سنوات
وفي خلال ذالك قامت اماي وهي قريبة من عمر ماريا ام جونغكوك حملت الأكياس عن الأرض ووضعتها فوق طاولة التحلية وعادت لأبنها الذي يتجمع حوله الجميع يرحبون به بكل حماس
ليقبل ذالك الشاحب يدها ورأسها :
" لقد عدت امي "لتنظر اماي بفرح وتضرب رأسه ضربة خفيفة :
" لقد كنت اشك انك ستعود اليوم حينما سألتني عن موعد الأفطار "" اسف امي كنت اريد ان افاجأكم حتى الحقائب ما زالت الى الان في السيارة "
رد عليه صوت ثخين كمثل تخانة صوته:
"ولقد نجحت بذالك "لينظر لتايهيونغ وابتسم :
" اوووه انيق كالعادة "انتهى من كلماته واحتضنه ليرد تايهيونغ :
" لقد افتقدناك يا رجل "فصلوا الأحتضان واكمل تاي :
" ثم لماذا تقاطعنا يا رجل ليس هناك اتصال ولا مكالمة فقط مراسلات بيننا ولا ترد الا بعد اسبوع نحن ابناء خالتك لماذا المعاداة "

أنت تقرأ
secret love
Randomلقد اخبئت حبه في قلبي من سنوات ... هو جميل ومستقيم بل وكان دائما يتلقى رسائل المعجبين من حوله .... وحتى انه يكره المثليين ويشمئز منهم اخاف انه سيبعدني عنه لو علم بمشاعري لذا فقط ابقيتها داخل صدري ........ رواية مثلية بحت القصة من تأليفي وان وجد ش...