"انا لا أملك شيء"
فتاه تستيقظ من غيبوبتها لا تعرف شيء عن العالم
"استطيع ادراك ماذا يحدث حولي و كيف استطيع الخروج منه لكن...
لنضع قناع الغباء حتى تسوء الأمور
هل ستتقبل غبائي و تصرفاتي الغير مفهومه؟
لماذا افعل كل هذا؟
لانه ممتع!"
استيقظت وبقيت احدق لعدة ثوانٍ الى السقف الابيض ثم استقمت وفتحت الدرج الذي بجانب السرير كان هناك عدد قليل من الملابس التي احظرها لي الطبيب من ملابس الاشخاص المتبرعين ارتديت سروال رمادي واسع مع تيشرت ابيض وجاكيت مربعات اسود وابيض
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وانا على وشك المغادرة دخل علي الطبيب
"صباح الخير"
"صباح الخير"
"هل انتِ ذاهبه؟ اعتقدت انكِ نائمه هل وجدتي شيء ممتع بالخارج"
"اجل فعلت...حسنا انا ذاهبه وداعًا"
"انتظري لدي شيء لأقوله لكِ"
استدرت أليه ورفعت حاجبي طلب مني الجلوس على السرير وفعلت
"ماذا هناك؟"
"حسنًا سوف يأتون موضفون من الحكومه الاسبوع القادم"
"حسنا وما شأني؟"
"انتِ قد تعافيتي بالكامل وهم قادمون الأيخذوكِ الى الميتم"
"ماذا؟ لماذا احتاج لميتم؟ استطيع ان اجد منزل بنفسي"
"انتِ ما زلتي قاصرة ولا تستطيعين فعل ذلك"
"هذه لا يعقل"
خرجت من الغرفه واغقلت الباب ورأي
.
.
.
.
كنت اسير بالشارع كانت الساعه تشير الى 8 وكاكوتشو قال انهم سوف يذهبون الى المقبرة في ساعه 11 وانا لم يكن لدي فكرة عن كيف سوف يقتلها كنت غارقه بالافكار عندما اصتدمت بشخص نظرت اليه وكانت فتاة بشعر اشقر مبيض طويل وعينين خضراء كبيرة وترتدي قناع وجه ولقد كانت تمتلك رموش طويله ولقد كان معها فتى ضخم اعتذرت لها واكملت سيري
لم يكن لدي وجها لكي اذهب اليها ولكن قد سئمت من رائحه المستشفى اكملت سيري عندما وصلت بجوار منتزه بقيت انظر اليه لقد كان فارغًا تجولت عيني بين العاب المنتزه حين رأيت فتى ذو شعر اسود جالس على ارحوحه ويحاول تغير ضماداته
