ألكسا فتاة يتيمة طموحة تعشق الخير للجميع تعيش بمفردها تتحمل مسؤوليتها بنفسها ولا ننسى عشقها لفيلم هاري بوتر كانت دائما تتمنى أن تدخل في هذا فيلم البديع...
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
و بالصدفة في أحد الأيام...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتقبل نفسي واخلق السلام في عقلي و قلبي.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الكسأ بوڤ.
ها أنا ذا اقف امام عتبة باب منزلي...اقصد قصري سموه كما تشأون الأهم بعد رحلة طويلة لا اريد غير حضن امي وذهاب للنوم...أما والدي حسنا هو لن يهتم لكنني ساحضنهلاغيضههيهيهي...اخي دريكو يقف بجانبي...لكن ما أحزنني أنه يرتدي ملابس رسمية منذ الآن لأن ابي يظن علينا أن نكون رسمين بسبب اسمنا الفتيات يرتدون الفساتين أما الأولاد ملابس رسمية لكن هل اهتم لا سارتدي ما اشاء وما يريحني...ها هو الباب ينفتح ليستقبلنا والدينا...امي بابتسامة حنونة وابي ببرود...لا تسألوني لماذا اناديه ابي أنا حتى لا اعلم لماذا لكنه يضل والدي...لذا نعم.
نهاية ألكسا بوڤ.
نارسيسا:مرحبا عزيزاي دريكو.الكسا:مرحبا امي لوسيش:مرحبا دريكو.الكسا:اهلا ابي نارسيسا:كيف كانت سنتكم الاولى دريكو:كانت مذهلة لقد التقيت بصديقين جراب و جويل نارسيسا:اوه اتمنى كانت سنة جميلة...ماذا عنكي ألكسا ألكسا:كانت سنة رائعة لقد خضت مغامرة مع اصدقائي كما أصبحت اصغر لاعبة كويدتش والأهم لقد فزنا بكأس كويدتش و كأس المنزل نارسيسا:أحقا كانت سنة رائعة...ماذا عن استحمام و بعدها تناول طعام ونختم يومكما بالنوم تبدوان متعبان ألكسا:اوه اكيد خاصة بعد أن خضت قتال مع فولدمورت
