ألكسا فتاة يتيمة طموحة تعشق الخير للجميع تعيش بمفردها تتحمل مسؤوليتها بنفسها ولا ننسى عشقها لفيلم هاري بوتر كانت دائما تتمنى أن تدخل في هذا فيلم البديع...
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
و بالصدفة في أحد الأيام...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا أكثر من عيوبي،وأنا ايضا نقاط قوتي. .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_____________________________________________
الساعة 3 فجر:
ألكسا"بانزعاج":جيني اغلقي النافذة صوت زقزقة العصافير يزعجني...ولا تنسي الستائر ضوء الشمس يزعجني ايضا اريد النوم.
لحظة واحدة زقزقة العصافير و ضوء شمس؟؟؟اليس الان الساعة 3 فجرا من اين اتى ضوء شمس هذا...فتنزعج ألكسا لتفتح عينيها لتجد نفسها على الشاطئ.
ألكسا"بصدمة":لحظة!!!متى اتيت الى الشاطئ...هل خطفني أحد...لا لا مستحيل إذا خطفني أحد سأكون في مكان مهجور و مقزز ليس في مكان جميل كالشاطئ...هممم هناك خطب ما...الا اذا كنت في حلم هذا هو تفسير الوحيد لكن لما المكان وكأنه حقيقي...لحظة..لحظة...ماذا ارتدي أنا...منذ متى ارتدي فستان ابيض...بل منذ متى لدي فستان ابيض...وهذا الحذاء الجميل...أنه بالفعل حلم...لكنه جميل نوعاً ما
لتبدأ ألكسا باستكشاف المكان...كفتاة صغيرة لم تستطع ألكسا وصف جمال المكان...فالمكان هادئ كل ما تسمع صوت البحر مع صوت العصافير التي أضافت نغمة تهدئ الاعصاب... لتأخذ شهيقا طويلا هدأ أعصابها بينما نسمات الرياح تدغدغ خديها الوردية التي أضافت البهجة لروحها...فتبدأ بالركض هنا وهناك و ضحكتها ملاء المكان...
