كان تاي وجيني يتحدثان في المطبخ ففجأة قاطعهم الأطفال فقالت أيلا أومااا ...ما الذي تفعلونه أنا جائعة فألتفت جيني وقالت هه أسفة صغيرتي ...لقد كنت أتحدث مع والدكمونسيت أمر الفطور إجلسوا هنا سأجهزه فأبتسم تاي وقال أجل لنجلسستجهزأمكم الأكل هيا من ثم جلس تاي هو الأطفال فوق الطاولة وبدأت جيني تعد الأكل ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Pov taeyhung قد يكون الذي حدث غريب لكن ..حين أنظر للأمر من زاوية أخرى ..أنا سعيد لأنني لاطالمة أحببت جيني ..لم أكن أعرف أن الأمر سيصل لزواج ..لكن أنا سعيد جداا ..وأيضا أنجبنا أطفالا رائع جداا ..سأتأقلم مع هذه المسرحية ..أعدكي أنني سأجعلكي تقعين في حبي .... من ثم إلتفت ووجدتها منغمسة تطبخ فبقيت أناظرها وأنا مفتون بتفاصيل وجهها أشعر كأنها الوحيدة في هذا العالم ...لا أستطيع رؤية غيرها فقطع كلامي صوت جوسان أبي..أبي.... فإستفقت من شرودي وقلت أه نعم ماذا هناك ... فقال جوسان لماذا تنظر لأمي فإرتبكت من كلامه وقلت ههه أمك جميلة لم أستطع إبعاد عيني عنها .. سمعتني جيني فقالت بخجل تاي ..لا تتحدث هكذا أمام الأطفال فضحكت من ردة فعلها فقالت أيلا أمي ..لماذا أنتي خجلة هكذا ...وأيضاا لقد كان أبي يقبلكي أمامنا هل نسيتي .. شعرت جيني بإحراج أما أنا فبدأت الضحك وقلت ههه أشقياء فأتت جيني وفي يدها الملعقة وبدأت تجري ورائهم وهم يضحكون لقد كان مشهد جميلا بحق لقد بدونا عائلة سعيدة .... بعد دقائق وضعت جيني الأكل على الطاولة وبدأ الأطفال يأكلون فجلست جيني بجانبي فلاحظت أنها شردة فقلت بهمس جيني ماذا هناك فقالت بإستهزاء ماهو الشيئ الذي لم يزل لم يحدث قل لي ألا ترى ...إني أحاول التذكر قليلا ماذا حدث في السنين الفارطة فقالت أم ..ما رأيكي أن تفتح الهاتف ونبحث فقالت لكن لن تجد أشياء شخصية ..أه الألبوم ...ألبوم صور بما أننا تزوجنا فإذاا لدينا ألبوم فقلت لها أجل ..لكن أنتي لا تعرفين أين هو فصمتت قليلا من ثم قالت للأطفال جوسان ..أيلا ..صغيراي هل تعرفون أين خبأت ألبوم صورنا العائلية فقال جوسان وهو يمضغ الأكل أممم أنا لا أعرف فقالت أيلا إنه في درج في غرفة نوم ...مرحى هل سنشاهد الصور فقلت بتوتر وإبتسمت ههه أجل ..أكملى الطعام من ثم سنشاهد الصور والفديوات
