البارت 08
.
.
.
.
.
.
.
هاي يا حلوين الفصل تأخر لأنو ما في تفاعل حرفيا
لذيك قررت ما يكون تفاعل ينزل لما ما يكون ما ينزل هههه ترا أنا شريرة 👿 المهم هاد هو البارت و قرائة ممتعة خلو رايكم بكومنت و لا تنسوا التقييم
ملاحظة : رح أكتب اسم الشخصية و تحتها سطر بدل ما أكتب عند "الشخصية" أو "^^^^pove"
.
.
.
.
.
.
..
تذكير بالبارت اللي قبل
فاجئني أن ليا قد ضحكة أثناء نومها و لم امر 5 دقائق على بكائها انفجرت ضاحكا مما جعلها تهلع و استيقظ
"جيمين ما لعنة أ رأيت قرد يرقص أمامك أم ماذا "
" قرد يرقص " و انفجرت ضاحكا المرة الثانية " ليا أنت مميزة حقا "
" أعلم ذلك " إجابة مختصرة تمثلها مع عينينا المظلمتين لكنما براقتان التناقض يكسوها لذلك تعيش بسعادة ربما
أيا يكن
" ليا أوشكنا على الوصول نحن في مدخل للقرية "
" رائع " أجابت باختصار مرة أخرى
"ليا ما رأيك في التنزه قليلا "
" صدقني لا أملك طاقة لفعل ذلك "
" ما القصة هل الأمر بشأن القصر ؟!"
" جيمين أيمكنني سوالك ؟"
" أجل بالتأكيد " مع أنني متعجب من طريقتها النهاية و الهادئة اليوم أيمكن أنها تأثيرات سن الرشد
" هل أطلت سؤالك في شيء ما ، أو ربما أردت اجبارك على الحديث بشيء لا يمد لك بصلة ؟"
" ما هذه الكلمات الآن هل أثر الارهاق
على الجزمة المتعفنة في رأسك "
" لست كذلك أنت بمثالة أخ لي لكنك تحشر أنفك في خصوصياتي "
" عذرا " أردفت بدهشة قبل أن تلتقي أعيننا ليا ما هذه القوة بحق الله كيف استطاعت ان تخرج هذه الكلمات "
" لدي موعد حاليا لذا الى اللقاء "
انها ليا أليس كذلك ، ظللت أحدق حتى كاد ظهرها يتلاشى من أمام ناظري عندها أومأت للسائق بالانطلاق نحو المنزل لا أعلم ما خطب والدي لكنه اشتاق الى ابنه الصغير ربما ...
ليا:
أخذت طريقي الى المنزل و أنا أفكر في ماذا فعلت اليوم بطوله حياتي انقلبت رأسا على عقب حرفيا منذ أصبحت صيدلانية الأمر مزعج للغاية لم أستطع حتى التنفس بشكل طبيعي طيلة اليوم شردت بتفكيري في الأمير الأول و ادعائه المرض لشخص يقفز من ذلك العلو ليس بالسهل عضلات ساقه مثالية و مرونته كذلك لا أظنه يعاني من مشاكل في التنفس أيمكن أن تكون نوبات من المرض هذا غريب بحق حقا غريب قاطع شرودي صوت فيلكس ينادي من بعيد كان رفقة الجدة بائعة الفطائر أشار لي بالاقتراب منهم فامتثلت لطلبه
"أهلا يا فتاة كيف حالك " أردف فيلكس
" حسنا ، أنا بخير "
قلتها و التعب يبدوا على ملامحي بوضوح لا طريقة لاخفائه ، حدق فيلكس للحظات ثم قاطعته الجدة
" أنت لا تبدين بخير على الاطلاق هل الأحمق يغرقك بالعمل هاا سأعاقبه خذي هذه الفطيرة و تناوليها لا تعطه قضمة منها " ضحكت على نبرة الجدة انها غريبة لنقل أنها جدة القرية بأكملها
"حسنا جدتي أعدك ، و فيلكس أستشتري الكعك كالعادة ؟ "
" أجل في الواقع لقد أصبح ادمانا بالنسبة لي ، كعك الجدة يغنيني عن الخمر أحيانا "
أنت تقرأ
The Reborn
Romanceابنة زعيم أكبر مرتزقة الذي تخلى عن حكمه ليعيش مع ابنته و زوجته بعيدا عن النزاعات لكن سخرية القدر ليس لها حدود لتضحي ابنته و زوجته في جحيم بعد موته و تصيح ابنته من أمر الجواسيس و القتلة في نفس عشيرتها التي لا تعلم شيئا عنها هل ستعلم عن ماضي والدها؟...
