كانت لورا تنظر للوحش القابع أمامها بيأس لعلها تجعله يرجع لوعيه ، لكن يبدو أن كل ترجياتها قد باءت بالفشل
- ماريانو : لا فائدة من بكائك هذا ، يجب أن تقتنعي بأنك الليلة ستصبحين ملكي و عذريتك اكثر شي يجلعني افتخر به
وبينما لورا تحاول انقاذ نفسها ، لمحت فجأة احدى اقلامها موضوعا على الأرض . مددت يدها ببطئ كي تمسكه دون ان يحس بذلك . وما ان وضعت يدها عليه حتى قامت بطعنه به في ذراعه اليمنى ، كان قلما مبريا ذو رأس حاد ولك أن تتخيل مقدار الألم الذي قد يسببه
- ماريانو : اااااغه ، تبا لك أيتها العاهرة !
استغلت لورا الفرصة وسارعت في الخروج من المنزل ، فتحت الباب وانطلقت تجري في الشوارع غير ابهة بما يجري وراءها .
كانت شوارع روما في هذا الوقت شبه فارغة ، وبطلتنا لورا تجري فيها كما لو أنها في المراثون . فجأة لمحت سيارة سوداء بابها مفتوح . ودون ان تفكر بالعواقب ركبت في المقعد الخلفي ثم جلست على الارض ضامة رجليها بخوف .
____________________________________________
وفي هذه الأثناء ،
كان كل من فلاديمير واندريه منشغلان بتنظيف يديهما من الدم بعد أن أمضيا حوالي ساعة في تعذيب الشخص الذي أمامهما ، جوشوا . والذي لفظ انفاسه الأخيرة قبل لحظات فقط
- اندريه : اه ياللخسارة ، مر وقت منذ استمتعت بتعذيب احدهم . لما كان عليه أن يموت الان
- فلاديمير : لا تقلق ، الفرص قادمة وحشرات عائلة فرنادسكي ستستمر بالظهور
- اندريه : نعم معك حق ( نظر اليه ) الساعة الان الحادية عشر ، مالذي ستفعله ؟
- فلاديمير : لاشيء ، سأذهب للمنزل كي أنام لانني اشعر بالتعب
- اندريه : تسك ، يالك من ممل
- فلاديمير : هاهاهاها ، حقا ؟ ماذا عنك اذن ؟
- اندريه : بالطبع ، سأمضي ليلتي هنا . رأيت قبل لحظات عاهرة اوكرانية ذات قوام صاروخي ، اااخ مرت مدة
- فلاديمير : هاهاهاها ، حسنا. استمتع بوقتك
ودع فلاديمير صديقه ، وهم بالمغادرة . رأى ان سيارته بانتظاره امام باب الملهى ، وعندما كان على وشك الركوب سمع صوتا غريبا ، كان صوت شخص يحاول اخفاء تنفسه حتى لا يلاحظ . ياترى من هو هذا الذي دعت عليه والدته حتى يحاول الاختباء في سيارتي ؟ هكذا فكر فلاديمير قبل ان يفتح الباب الخلفي ويجدها أمامه
فتاة ترتدي بيجامة ميكي ماوس تنظر اليه نظرات رعب ، خائفة من هذا الرجل الذي طوله يكون ضعف طولها تقريبا . اما هو فلم يفهم ماعليه فعله ، من صوتها وشكل جسمها استنتج انها فتاة الا أن الظلام في الشارع حال دون رؤيته لوجهها . كان مصدوما كون وضعا كهذا لم يسبق له الحدوث
- فلاديمير : من أنت ؟
صوته كان بمثابة المحفز لها كي تطلب منه المساعدة ، اقتربت منه لورا بسرعة ليظهر وجهها امامه . عينان زرقاوان كالبحر امامه ، وجه صغير يشبه باربي التي اعتاد رؤيتها في محلات الالعاب عندما كان صغيرا .(فقد كان يتأمل في وجهها ملاكي )
- لورا : (بخوف) سـ-سيدي ، ارجوك ... ساعدني . هناك ... هناك رجل يود ... يود اغتصابي . أرجوك ساعدني
مالذي تقوله هذه ؟ كيف استطاعت طلب المساعدة من مافيوزي تربع على عرش العالم السفلي
- فلاديمير : مهلا ، مهلا . من هو هذا الذي يود الاعتداء عليك ؟
- لورا : انه ... انه ...
لم تكمل كلامها حتى قد اغمي عليها وسط ذراعيه ، صدم فلاديمير وحاول ان يجعلها تستفيق بضربها على وجنتيها لكنه لم يفلح . فجاة تذكر شيئا كان طي النسيان في ذاكرته ، ذكرى شبيهة بهذه حيث حاول مجموعة من الرجال الاعتداء على امرأة وحيدة . قرر مساعدتها حتى يكتشف قصتها الكاملة
وضعها في المقعد بجنب السائق ، وركب هو الاخر منطلقا نحو قصره .
______________________________________________
صباح جديد لعله يحمل في طياته احداثا جديدة ،
فتحت عيناها ببطئ لتجد امامها سقفا غريبا ، هذا ليس سقف غرفتي . رفعت راسها بسرعة وراحت تنظر امامها وخلفها لترى غرفة غريبة عليها ، غرفة فخمة بأثاث عصري عكس غرفتها القديمة تماما ، غيرت نظرها الى ثيابها لترى نفسها بأخرى جديدة . هنا بدأت ذكريات الليلة الماضية تسايرها ، هل يعقل أن الشخص الذي استنجدت به قام هو الاخر باغتصابي ؟
قطع حبل افكارها دخول الخادمة ، والتي ما ان رأتها حتى ابتسمت
- الخادمة : صباح الخير عزيزتي ، كيف حالك ؟
كان هذه الأخيرة امراة اسيوية فال40 من عمرها ترتدي فستانا عاديا غير ملابس الخادمات الموحدة
- لورا : صـ-صباح الخير
- الخادمة : ( جلست بجانبها على السرير ) كيف حالك ؟ هل تشعرين بأنك بخير ؟
- لورا : ها ؟ نعم نعم ، أنا بخير
- الخادمة : ( بابتسامة ) جيد ، لقد احضرت لك بعض الطعام لتتناوليه ، تفضلي
خرجت ثم عادت حاملة صينية الطعام قبل ان تضعها في الطاولة امامها
- الخادمة : تفضلي ، كلي ولا تخجلي
لم تقل لورا كلمة بل شرعت في الاكل ، وياه كم كانت جائعة ، اكملت كل الصحون فيما يقل عن 5 دقائق
بعد ان انتهت نظرت الى الخادمة أمامها بخجل
- لورا : شكرا لك يا ...
- سوبين : سوبين ، كيم سوبين . انا مديرة الخدم في هذا القصر
- لورا : شكرا لك سيدة سوبين . لكن ... هلا سمحت لي بالسؤال مالذي احضرني الى هنا. ؟
- سوبين : اه ، لقد احضرك السيد البارحة في حوالي الثانية صباحا ، كنت غائبة عن الوعي فتكفل بطلب طبييب ليكشف عن حالتك والذي اخبره بانه مجرد انخفاض في ضغط الدم .
- لورا : السيد ؟
- سوبين : ألا تعرفينه ؟ انه مالك هذا القصر ، السيد فلاديمير نابوكوف
- لورا : اه ، ذاك الشخص
- سوبين : اخبرني بأن أهتم بك حتى تستفيقي
- لورا : ياله من شخص طيب ، هل استطيع رؤيته حتى اشكره ؟
- سوبين : اه ياللأسف ، لقد غادر للتو
- لورا : ومتى سيعود ؟
- سوبين : لا استطيع اخبارك ذلك فلا أحد يعرف الاجابة
- لورا : لا بأس ، سأنتظره هنا
نظرت سوبين اليها متفحصة اياها ، فتاة ضئيلة الحجم تجزم أن عمرها لا يتجاوز ال14 سنة ، جميلة جدا كجمال دمية باربي
- سوبين : اه ، بالمناسبة .... ماهو اسمك يا صغيرة ، وعمرك ... اخبريني شيئا عنك؟
- لورا: ادعى لورا وانا فال18 من العمر
- سوبين : (بصدمة) الثامنة عشر ؟!
- لورا : (بخجل) نعم
- سوبين : لا تبدين كذلك على الاطلاق ، من يراك سيحسب ان عمرك لم يتجاوز ال15
- لورا : هههههه ، شكرا لك
- سوبين : اه ، نسيت . ماذا عن والديك ؟ الن يشعرا بالقلق بما انك بقيت الليل هنا ؟
وهنا تغيرت ملامح لورا نحو الحزن ، قامت سوبين دون ان تشعر بالضغط على جرح كانت تحاول بكل استطاعتها نسيانه
- لورا : لا تقلقي ... لن يشعرا بأي شيء
- سوبين : (وقد لمحت الحزن في صوتها) لم ؟
- لورا : (محاولة عدم البكاء) ا-امي تخلت عني عندما كنت بالثامنة من العمر وتركتني عند خالي ... كان ... كان يضربني كل يوم وكل ليلة ان اخطأت في شيء واحد فقط ، وابنته كذلك ... عشت عشر سنوات من عمري تحت رحمة هذان الاثنان ، ورغم ذلك كان لدي امل ... امل ان القى امي ذات يوم ، امل ان اراها جاءت من اجلي حتى تنقذني من بطش الذي يدعى خالي كما يفعل الابطال الخارقون ... كان هذا الأمل هو ما ابقاني حية كل هذه المدة
واستمرت لورا بسرد قصتها الحزينة مع ذكر كيف انتهى بها الامر بين يداي فلاديمير ليلة البارحة
كانت سوبين تستمع لكلامها ولم تشعر متى نزلت تلك الدمعة من عيناها ، ايعقل ان فتاة في عمر الزهور مثلها قاست كل هذا ، ايعقل ان يكون هناك اناس بهذه القسوة امام فتاة يتيمة بهذه الطيبة والرقة
اقتربت منها وقامت فجأة بضمها الى صدرها وراحت تمرر راحة يدها على رأسها بحنان
- سوبين : اه يا عزيزتي كم قاسيت في هذه الحياة ، وقعت تحت رحمة اناس عديمة الضمير ... لكن لا تقلقي ، من اليوم اعتبريني امك ، انا لم ارزق بأطفال طيلة حياتي ولهذا سأكون اكثر من سعيدة باعتبارك ابنة لي
بادلتها لورا العناق مطلقة بذلك العنان لدموع اخفتها طيلة عشر سنوات
_______________________________________________
وفي مكان اخر ، في احدى المقاهي ،
كان جالسا مع صديقه يشربان القهوة ويتبادلان أطراف الحديث
- اندريه : اذن ... الن تخبرني بما حدث البارحة ؟
- فلاديمير : (بعدم فهم) مالذي حدث ؟
- اندريه : (بابتسامة جانبية) امممم ، رأيتك تحمل فتاة البارحة من نافذة الملهى ، قلت لي أنك ذاهب للمنزل كي ترتاح ، يبدو انك ارتحت جيدا اهمم
- فلاديمير : (بعدم مبالاة) كف عن قول التراهات
- اندريه :(بابتسامة جانبية) امممم يعني انك لم تمارس معها جنس بقوة حتى اغمي عليها هههههههههه~~~
- فلاديمير : (بتعصب)لا تجلعني اضربك
- اندريه : هههههه حسنا سوف اصمت لكن الن تخبري من هي ؟!
- فلاديمير : (بعدم مبالاة) شخص غير مهم لست في حاجة لمعرفته
- اندريه : حسنا حسنا، متى سوف نرجع إلى روسيا ؟! لانني اعجبني وضع هنا خاصة مع عاهرة اوكرانية و اريد ان اقضي بعض اجازة هنا فما رأيك ان نظل هنا لمدة شهر لنمرح و نمارس بعض جنس الى ان تظهر بعض حشرات من عائلة فرنادسكي
- فلاديمير : موافق و لاتنسى ان تبقى متيقظا
- اندريه : لا تقلق لا تقلق اااه ليلة بارحة كانت لا تنسى اتشوق من هو ضحيةةة ثانية ههههههههههههههههه
_________________________________________
• في مكان اخر (القصر)
- خادم: مرحبا سيدي جاء خبر موت جوشوا على يد فلاديمير و يد يمنى اندريه
- سيد : (بابتسامة جانبية مخيفة )اممم يبدو ان عاهرين وجدوا مخبأه سريعا هههه كم انا متشوق لبعض احداث جديدة في المستقبل هههههههه
- خادم : (بخوف) نعم سيد
_________________________________________
• نرجع إلى القصر فلاديمير
- سوبين : (بتوتر )ما رأيك بعيش معي كنت اتمنى لو عندي اطفال اعتني بيهم و اقوم بتدرسيهم و اهتمام بيهم و اعطيهم حنان
- لورا : (بصدمة) ماذا هل تحدثين بصدق ، هل يمكنني اعتبارك امي ؟؟
- سوبين : نعم حياتي و ان تعيشي معي و لا ترجعي الى هؤلاء اشخاص قذرين الذين لا ليس لهم رحمة في قلوبهم اوعدك ان اعوضك عن ام التي افتقدتيها و حنان فقط وافقي
- لورا : (بفرحة) نعم ، اقبل نعممم اقبل يا امي
و قامت تحتضنها و تبكي لورا وهي تحدث في داخلها هل سوف اشعر بشيء اسمه سعادة و حنان هل سحظى بأم ثانية تعوضني عن كل شي حدث في حياتي هل يمكنني ان أبدأ بعيش شي اسمه حياة طبيعية خالية من ضرب و اهانات و تحرش وكل شيء سيء اتمنى ان لا يكون حلما
- سوبين : (بفرحة تغمرها دموع) لا اصدق هذاا و اخيرا حظيت بأبنة تشبه باربي بوجه ملائكي هيا حبيبتي سوف اجهز لك حماما مريحا فخما لحتى ترتحي هيا
- لورا : (بفرحة)حسنا امي ~~~~~
- سوبين : تعالي اخدك الى اكبر حمام موجود في القصر لا تنسي ان تأخدي معك منشفتك
- لورا : حسنا امي ~~~~
بينما تأخدها سوبين الى مكان الحمام انصطمت لورا من جمال قصر و الذي يستوحي من عصر فكتوري و حتى رأت اكبر. رأتها في حياتها مرصعة بألماس و ذهب في اعلى قصر تحوم من حولها سلالم تحتوي على سجادات حمراء لون بدون ان تشعر حتى وصلت إلى حمام و نادتها سوبين انهم واصلوا للحمام
- سوبين : لقد وصلنا يا عزيزتي هيا ادخلي و خدي حماما دافئا لحتى تسترخي اعصابك
- لورا : حسنا يا امي ~~~~
- سوبين : ان احتاجتي اي شيء انا في طابق سفلي في مطبخ فقط اتصلي بي عن طريق هاتف ثابث موجود في رواق
- لورا : حسنا امي .
بعدها ذهبت سوبين و عندما فتحت اندهشت لورا مما تره حماما بالحنفيات بلون ذهبي و اكبر بانيو في العالم لم تراه في حياتها كلها بكل وصف عبارة عن قصر اخر موجود في حمام ههههه...
لورا : هل انا احلم؟؟ ...
ثم صفعت نفسها ثم شعرت بألم و عرفت انها ما عم تحلم
- لورا : اخخ يجب انا استحم جيدا و اهدأ اعصابي....
بعد مرور ساعة ......
في خارج قصر ركن سيارته من نوع مرسيدس جي كلاس سوداء لون و فتح باب قصر
- سوبين : صباح خير سيدي ....
- فلاديمير : صباح خير، سوبين
- سوبين : هل احضر لك فطور فلاد
* فلاد هو اختصار فلاديمير
- فلاديمير : نعم سوبين انا جائع ...
- سوبين : حسنا فلاذ لقد جهزت لك حمامك في غرفتك و جهزت لك ملابسك استحم و لما تكمل اهبط للتناول الفطور
- فلاد : حسنا يا سوبين
صعد فلاديمير الى طابق اعلى و اخير الذي يحتوي على غرفته ناسيا امر فتاة
• لورا في رواق كيف يعمل هذا شيء لم استخدمه في حياتي قصدها على هاتف ثابث و هي واقفة في رواق ضائعة تبحث عن غرفتها مع جسمها بارز الذي يظهر تحت منشفة و شعرها اشقر مبلل مثير و لون بشرتها بيضاء مع وجود شامة صغير وراء عنقها و شفتيها بلون اوردي حتى رأت سلالم تؤدي الى طابق اخير فصعدت وهي تعتقد انها قد تجد غرفتها هناك بينما هي تمشي اجذبتها غرفة يبرز جمالها فقط من بابها فدخلت و انصدمت من غرفة هي كانت افخم غرفة رأتها في قصر من كثر حجمها و وجود حمام كبيرة فيها بينما هي تكتشف غرفة صعد فلاديمير الى غرفة حنى رأى باب غرفته مفتوحا وهو يسمع خطوات في داخل فأخرج مسدس و يتوجه ببطئ حتى صرخ فجاءة و بشكل مخيف
- فلاديمير : امسكتك ايها عاهر ..
فخافت لورا و رفعت يديها وهي تصرخ و من ثم سقطت منشفة حتى رأى فلاديمير جمال جسدها حملاتها وردية و أثداء و خصرها جميل منحوت و افخدها و شكل منطقتها حساسة حتى شعر بشيء قد انتصب في تحته مع علم قضيبه طوله 32cm
لورا : (بخوف) لا لا لا تقتلني ارجوك س.. سيدي
حتى انتبهت لروا ان شخص مندهش ينظر الى جسدها ورأت شي ضخم متصلب تحته حتى استوعبت انها اسقطت منشفتها فخطت نفسها و هي تشعر بحرج شديد و دخلت تحت سرير
- لورا : ارجوك سيدي لا تقتلي انا فقط ضيعت غرفتي انا اسفة
- فلاديمير : من انت ؟
- لورا : (بخوف) مالك قصر مبارح انقذني من شخص كان يحاول اغتصابي و كنت انتظره لأشكره شخصيا انا اسفة
- فلاديمير : انا هو شخص واقف امامك منتصب بسببك
- لورا : بخجل ، انا اسفة سيدي لم اقصد هذا ....
- فلاديمير: ببرود ، انا اريد ان استحم هل يمكنك خروج اشكاري في وقت لاحقا
- لورا : هل يمكنك نظر بعيدا حتى اطلع من غرفة
- فلاديمير : لا يهم انا سوف ادخل للحمام
و غلق باب وراءه و خرجت لورا بينما فلاديمير في حمام نزع ملابسه و برزت وشومه و عضلاته و قضيبه ضخم فقد كانت منتصب للغاية بسببها فمسك قضيبه بقوة بدأه بفركه بقوة بيديه يتأمل انه يضجعها من مهبلها وردي لون بقوة حتى يرى دم مهبلها و عنقها و حمالاتها و شفتيها متورمة
- فلاديمير: احح ....اللعنة قضيبي ساخن لم أستمني من مدة اود ان اضاجع شخصا اححح...
بعد فركه بقوة نزولا و صعودا بيديه حتى قذف كثير من المني
فلاد : اححح اللعنة سوف اضاجع الليلة عاهرة بمؤخرة كبيرة ........في رأيكم شو راح يصير كيف راح تكون ممارسة حنس معاها 😉
أنت تقرأ
دموع اللوتس 🥀 Tears Of Water Lily
Romanceاحببتك كثيرا لدرجة انه عندما تغيبين عني يغيب كل شيء . لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي ، لكنه ارواح توهب فعل تكفيك روحي ؟ بطلنا شخص مهووس متملك يعشق رؤية الدم وسماع اصوات ضحاياه ، شعاره المال والسلطة ، لقبه اسموديوس العالم السفلي ، ورغم كل هذا...