22_ مُراضات

1.3K 128 8
                                    

✨ انجوي ✨

لم ادقق بالاخطاء سامحوني




صفع مارتن الباب بقوة ليهرول ناحيت غرفة صديقه  ، اطلق لهاث عنيف محدق بآلان النائم برفقة ابنه المعلق داخل حضنه وذلك الحاسوب يرتكز امامهم مع اصوات تعليقات كثيرة  ، ذلك الأخرق غفى وترك البث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

صفع مارتن الباب بقوة ليهرول ناحيت غرفة صديقه  ، اطلق لهاث عنيف محدق بآلان النائم برفقة ابنه المعلق داخل حضنه وذلك الحاسوب يرتكز امامهم مع اصوات تعليقات كثيرة  ، ذلك الأخرق غفى وترك البث

رفع الحاسوب ليظهر ابتسامة متوتره قبل ان يتنحنح مع فتح ثغرة من أجل التحدث

" اعتذر عما حصل لكن كاتبكم المفضل كان مرهق لهذا غفى دون ان يدرك ذلك على الرغم من ان الصباح قد حل لا يزال معظمكم هنا "

نبس على عجلة ليسترق بعض النظرات ناحيت التعليقات ليهز رأسه بعنف

" لا آلان بخير لا تقلقوا فقط ارهاق وسوف يزول "

كشر عن وجهه قليلا ليضع الحاسوب فوق مكتب الكاتب مقرر اغلاق البث

" اخبرتكم آلان بخير "

توقف عن التحدث بسبب احدى التعليقات الفضولية

" وجهه؟  اه انه شاحب بسبب البرد  ، اذا يجب علي اغلاق البث  نعتذر مجددا "

اطلق أنفاس مثقله قبل ان يجلس فوق المقعد محدق بصديقة النائم

" هل انت طفل؟ كيف لك النوم وهناك مليون شخص يراقبك "

نكش شعره بعنف لينهض مجددا من اجل تعديل نومت الاثنان لكن وبسبب تحركاته فتح ميلو عيناه لتتلاقى بحدقت الآخر

" ايها العم "

اردف بخمول ليبعد ذاته عن والده مع التحديق حوله بضياع 

" المدرسة "

نبس مجددا وسرعان ما اتسعت عيناه

" كم الساعه؟ المدرسة  واسيون "

صرخ بفزع لينهض من مكانه على عجلة وبسبب فعلته تعثر بالغطاء ليسقط أرضًا اطلق آنين متألم لترتجف شفتاه محاول منع ذاته من البكاء لكنه فشل بذلك فالسقطه كانت مؤلمه

The choice || الاختيار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن