•P⁰¹: ْذِكـْرَيَـات•

432 27 14
                                    

اهلا^^
هذه القصة التي وعدتكم بها مسبقا
واذا كنت جديد، اهلا بك، انا مجرد كاتبة تفرغ مخيلاتها على هذه الرواية، ارضاكم احد أولوياتي منذ أن بدأت نشر القصص، لذا سيسرني تفاعلكم .
لا تنسو التصويت والتعليق على الرواية، فمن وصفها تتوقعون ماذا قد يحصل من الان😉

لن أطيل عليكم

✨استمتعوا ~♡✨






سواد رويته تذهب تدريجيا بعد أن فتحتي مقلتيكي ببطء
لتصبح الروية بعدها أوضح بالنسبة لكي

تقفين عن ذلك السرير الاشبه بالتابوت بينما عضلات جسدك متصلبة لا تقدر على الحراك

كان صعبا عليكي أن تعتادي على المشي بسهولة خاصتا بعد سباتك الطويل

تفتحين الشباك قليلا لتدخل نسمة الربيع الغرفة

كان الجو افضل من ما كان عليه سابقا قبل غيبوبتك التي دامت مدة
والتي لم تدركي كم كانت تماما

ترتدين ما كان لديكي في الخزانة الخشبية الخرمة التي في الغرفة، مع الغبار في كل مكان.

ترتدين ما كان لديكي في الخزانة الخشبية الخرمة التي في الغرفة، مع الغبار في كل مكان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كان فستان بسيط وعصري قبل غيبوبتك

تركتي شعرك الابيض القمري الطويل مسدولا

ثم فتحتي الباب وانطلقتي تدريجيا لاكتشاف الأوضاع من حولك

على حسب ما تتذكرينه، عندما كنت صغيرة ،كان الجو معتما أو ضبابيا، لم يعم السلام في منطقتكي ابدا

خطايا الاول فور ون وترهيبه للسكان
الى اختباء الابطال
لا تقدم
الجهل
لا تقدير
العنف
الاسى

هذا رذاذ ذكريات زمن لم ترغبي في تذكره، كان محاولة نسانينه لكي يبعد حرقة نفسك من ما مررتي به وقتها

...

كنت تتمشين كطفل صغير تائه عن أمه

عيناك متسعتان في صدمة بينما وهج يضهر منهما لترمقي كل ما حولك نظرات انبهار
كان الجو جيدا
المكان منظم ،نظيف، غير أن السكان أكثر من قبل
هناك تكنولوجيا حديثة، تطور الهاتف ليكون أقل سمكا وفعل به اشياء كثيرة لم تستطيعي فعلها بهاتفك المربع الذي لم يعد يعمل كونه تعطل منذ مدة طويلة، التلفزة، والاخبار ، ملابس عصرية وجميلة للغالية، جواهر واكسسوارات ، كلها كانت تبهرك ببساطة لتجعلك تقفزين كالاطفال

• فـلتـنـظر الــي: مـا يقـبع خـلف الوقـائع •حيث تعيش القصص. اكتشف الآن