مراد سليمان: شاب في الخامسه والثلاثون من عمره، وسيم جدا، هادئ الطباع، رقيق القلب لا يقبل بظلم ولا بجرح احد، يعشق زوجته كثيرا، يتمنى ان يكون لديه اولاد ولكن زوجته لا تنجب، فحمد ربه علي كل شيء، وسلم امره لربه، ملتزم لا يفوته فرض من فرائض الله، لديه مكتب محاماه يعشق عمله كثيرا، محبوب من الجميع.
يُمنى احمد: زوجة مراد في الثلاثين من عمرها، جميله ورقيقه، لديها قلب رقيق، تعشق زوجها مراد كثيرا فهما تزوجا عن قصة حب، امنية حياتها ان يرزقها الله بطفل، لكن لم يشئ الله بعد، تعمل مع زوجها مراد فهي الاخري محاميه ناجحه في عملها كثيرا وتساعد زوجها ليكونا اكبر المحامين في البلد، حلمها هو السفر حول العالم برفقت زوجها.
هاله هانم: تكون والدت مراد وسليم الاخ الاكبر لمراد مغروره جدا، لا تهتم لاكلام احد فقط يجب ان تكون كلمتها هي المسموعه، لا تحب يُمنى زوجة مراد ابدا.
سليمان هاريدي: والد مراد رجل طيب وحنون علي اولاده، مسالم جدا ولا يعارض حديث زوجته، ولكن في بعض الاحيان يكون حازما عندما يري ان الامور خرجت عن سيطرته.
سليم سليمان: الابن الاكبر لسليمان هاريدي، في السابعه والثلاثون من عمره، يعمل رائد في الجيش، قوي وحازم، ولكن حنون ويحب زوجته كثيرا.
هدى مصطفى: فتاه جميله جدا، في الثانيه والثلاثون من عمرها، هادئ وحنونه، تبكي بسرعه، حساسه كثيرا، تعشق الطبخ كثرا، وتحب زوجها كثيرا، ليها والدان تؤام في عامهم الثالث،.سند وسيف اولاد سليم وهدى
............الروايه مش مكتوب منها اي فصول بس هي فكرة وليدة اللحظه فا لم يكون عندي وقت هكتب وانزل انا معرفش هي هتكون عمله ازاي او كام بارت بس هنمشي انا وانتو مع الاحداث وربنا يستر 😂.
احنا مكملين في روياتنا عادي اللي هي (غرام الاسياد).
المقدمه ❤
ماذا نفعل عندما تفرض العادات والتقليد والاعراف علينا اشياء لا نريدها؟، ولا نتوقعها، هل علينا ان نرفض تلك العادات؟، ام نرضخ للامر الواقع؟، ام نهرب من مصيرنا؟، وهل هناك مهرب من القدر؟ من المصير؟ من الامر المحتوم؟، ماذا نفعل عندما تفرض علينا الظروف زوجه ثانيه؟،.
ماذا يقول الرجل عندما يوضع في خيارين كلاهما موت، إما الزواج، وإما النفي من العائله.
روايه بقلم منه الله مصطفى.
#اميرة القلم.
YOU ARE READING
الزوجه الثانيه، بقلم: منه الله مصطفى
Misterio / Suspensoماذا نفعل عندما تفرض العادات والتقليد والاعراف علينا اشياء لا نريدها؟، ولا نتوقعها، هل علينا ان نرفض تلك العادات؟، ام نرضخ للامر الواقع؟، ام نهرب من مصيرنا؟، وهل هناك مهرب من القدر؟ من المصير؟ من الامر المحتوم؟، ماذا نفعل عندما تفرض علينا الظروف زوج...