Part-1- غابه اريكو

79 13 10
                                    

كان كل شيء منيراً بهذه الايام المجيده

اضاة الطرقات بالمصابيح التي تعمل ب الوقود

تجلس العائله تتناول طعام الاحتفالات بينما يرتشف الاب من كوب القهوه..

«وغابة اريكو تخص الكوميهو الخالد انها بؤره الرعب والخوف للبشر الفانين بسبب طاقتهم المظلمه الشريره التي لا يمكن حبسها في جوفهم داخل الأماكن المقدسه»

كوميهو : أسطورة ثعلب الذيول التسعه في كوريا وهو الكيوبي في الأساطير اليابانيه

الام تروي القصه بمرح بينما ترجف أعين الأخت الصغرى بخوف قليل ويرد الابن بحماس

«اذا امي ايمكن الذهاب لهناك متأكد اني نقي بالكامل ومثالـي فعلآ»

«ايشي عزيزي انتَ اكثر شخص غير مسؤل اعرفه فلا تقل عكس هذا رجاءاً!! ثم انه مكان مقدس يجب الترجل كثيرا في الغابه لتجده وهو غير معروف الطريق كما أنه يملك بوابه سحريه تدخل الكوميهو فقط»

نطقت الام بنبره هادئه بينما تصب قطع اللحم في طبق ابنتها ثم ابنها ليرد ايشيغو ببعض الامتعاض

«لايهم...»

طرقت الباب لينهض قبلهم جميعا ويركض لها فتحها ولم يجد أحداً لابد انها احد مقالب الأطفال في اوقات الاحتفالات

ابتسم بغرور ليصرخ

«امي انه صديقي ايمكن الخروج معه؟».

«لك ساعه فقط لأن الوقت سيتاخر»

قالتها الام ليخرج ويغلق الباب بصخب لتعود الام لوجبتهم العائليه

عند ايشيغو الذي يسرح ويمرح بالمكان متجولاً بعشوائيـه داخل الغابه...

«كوميهو... كوكو... كوكو.. كوميهو»

استمر بالغناء بينما في أعماق الغابه في قلب الأشجار..

«صوت مزعج»

كانت سيده بملابس سوداء طويله تسير في أنحاء المكان فتحت بوابه بيديها تبعد ترابط الأشجار عن تشكيلتهم لتعطي طريقاً بهياً

الغزلان تتراقص فوق الصخور الأسود ذات اللون الاسود تنام فوق الحشائش نباتات وحيوانات غريبه اتسعت أعين برتقالي الشعر وهو يتراجع قليلاً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الغزلان تتراقص فوق الصخور الأسود ذات اللون الاسود تنام فوق الحشائش نباتات وحيوانات غريبه اتسعت أعين برتقالي الشعر وهو يتراجع قليلاً...

«م... ماذا؟»

«ايها البشري الوضيع»

صوت مرعب يجعل اي كائناً يفقد الوعي خوفاً اوقعه أرضا جعل ساقيه ترتجف

«من انت»

«الكوميهو الذي ازعجت سباته”

___

يتبــــــــــــع..

لحن القدرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن