هاي! لا تنسو تصوتو وتعلقو🤍✨
————————————————————
بدأت فيكتوريا تشعر بعضامها تتحطم. فيكتوريا: ليس امامهم ارجوك....
حملها توم وركض نحو الغابة مسرعاً.
صرخت فيكتوريا اخر صرخة التي جعلت الطيور تهرب اساساً وتوقفت عن النحيب والتألم....
ابتعد توم عن فيكتوريا قليلاً والتي تحولت لذئبة ذات لون احمر ناري، هذه نور اندر حتى من لون ذئبه الابيض. من شدة تعجبه بقي يحدق بها فقط.
جاك من داخله: انها هيا! لقد علمت بهذه! اعطني السيطرة!
حتى صرخات جاك التي بداخله والتي تخبره انها صديقته لم تجعله يستفيق لذا اقتربت ذئبة فيكتوريا من توم والذي بدوره وقف عن الارض وابتسم.
حضنت ذئبة فيكتوريا توم برأسها. خرجت ضحكة من حنجرت توم...كان سببها التفاجئ والسعادة في انن واحد.
ابتعد هوا عنه قليلاً وبدأ بخلع ملابسه. عندما اصبح عاري الصدر نظرت الذئبة للجهة المعاكسة. ابتسم توم عليها فهوا يعلم ان هذه طلبات فيكتوريا وليست الذئبة.
تعرى توم من ملابسه وتحول لذئبه الابيض ذو العينين الحمرواتين كفراء فيكتوريا. استدارت الذئبة ولمعت عينيها السماوية بلمعة اشتياق وركضى كلا الذئبين لبعضهم البعض وتعانقا.
في هذه الوقت تقدم الملك سالفتور، ويلسون وعائلته و ويليام نحوهم.
ويليام بتعجب: فراء احمر ناري....
الملك سالفتور: هذه يفسر سبب لون عيون جاك، ذئب توم.
اراد انجيلو من النزول من حضن امه ولكنها رفضت هذه ف فيكتوريا لازالت متحولة حديثاً وتخاف ان تحصل حادثة او ما شابه، هي امه ولها الحق بلخوف عليه.
اخذ ويلسون انجيلو من امه وطمئنها. تقدم بانجيلو نحو فيكتوريا وتوم. زاد حماس وتوتر انجيلو في انن واحد.
لاحظت ذئبة فيكتوريا انجيلو ولمعة عينها مجدداً. انزل ويلسون انجيلو والذي بدوره امسك بقدم والده بقليلاً من الخوف.
عانقت ذئبة فيكتوريا انجيلو الخائف. وضع يده انجيلو على رأس فيكتوريا بصعوبة. عندما رأى وتأكد بأنها لا تؤذيه امسك بها بكلتا يديه وعانقها بلطافة.
دفع جاك ذئبة فيكتوريا من معدتها كي تبتعد عن انجيلو. ضحك الجميع على فعله هذه فهم فهمو انه شعر بلغيرة ويرغب بان تبقى معه هوا في هذه الوقت.
أنت تقرأ
Hide and Seek-الغميضة (Arabic version)
Про вампиров🛑مكتملة🛑من منا لم يلعب لعبة الغميضة او hide and seek؟ ان لعبتموها معه الشخص الخطء وان وجدكم فسوف تكون نهايتكم لا محالة! -مصاص دماء- مقتطف: نظرت انجلينا امامها بصدمة، هي في خزانة ما ولكنها لا تعلم ما الذي احضرها لهنا، لقد كانت تشاهد مسلسل صديقتها...
