ميول مازوخيه

2.6K 7 0
                                    

فى الصباح

كانت ميا متجهه الى المطبخ حين  رات يونغى ركعت على ركبتيها
ميا: صباح الخير سيدى
يونغى: صباح الخير ميا انهضى من على الارض
ثم سحبها واجلسها على الكرسى جانبه
ميا:  سيدى ارجوك اريد الذهاب الى والدتى لاطمئن  عليها
يونغى: لا تقلقى ستاتى والدتك لتعيش هنا
ميا: حقا سيدى اشكرك
ثم احتضنته بدون وعى منها ولكنها ابتعدت بسرعه عندما وعت قائلة: اسفه سيدى لم اقصد هذا
يونغى: لا مشكلة ميا ثم نادينى يونغى او هيونغ بعد الان
ثم رحل تاركا تلك المصدومه مكانها

فى المساء
كانت ميا جالسه تشاهد التلفاز بملل حتى سمعة صوت خطوات اقدام قادمه استدارت لتنظر بتفاجىء
لقد كان يونغى ممسك بالكرسى المتحرك الخاص بوالدتها
ميا: امييييي
ثم جرت اليها واخذتها فى عناق
يونغى: ميا لا تضغطى على  والدتك مازالت متعبه
ثم تفاجأ بميا التى احتضنته
ميا: شكرا كثيرا هيونغ

امر يونغى الخادمه ان تدل السيدة كيم على غرفتها
واخبر ميا انها يمكنها المبيت مع والدتها

تمر الايام كان يونغى يعامل ميا بلطف هو لم يلمسها منذ ان علم من والدها

ميا كانت تعيش بسعاده مع والدتها رغم ذلك هى اشتاقت ليونغى اشتاقت للمساته على جسدها اشتاقت لاهانته لها

فى الليل
كانت والدة ميا قد نامت ولكن ميا لم تقدر على النوم تريد ان تعرف ما خطب يونغى
تسللت ميا الى غرفة يونغى فتحت الباب لتجده كان نائما اقتربت منه اخذت تتامله ثم وضعت يدها على وجهه تتحسسه هى اكتشفت انها واقعه فى حب الشخص الذي امامها الان
انجرفت يد ميا الى شفتاه ولكن فجاة فتح يونغى عينيه وامسك بيديها بقوة
يونغى: ما الذى تفعلينه هنا
ميا: هيونغ اناا..
يونغى: ماذا جاوبى
ميا: اريد معرفة سبب تغيرك المفاجىء هيونغ لما لم تعد تقترب منى هل اصبحت تتقزز منى ام مللت منى
يونغى: ميا اسمعينى والدك هو الذى ربانى لقد كنت يتيما هو من علمنى كيف اعتمد على نفسى وعلمنى  كيف اقاتل لادافع عن نفسي ولكنه اوصانى عليكى انتى ووالدتكى لا يمكننى ان اذيكى
ميا: لكن هيونغ انا احبك
يونغى: لا يمكنني ميا انا قاسى جدا فى المعاملة وانا لا اريد ان اخلف وعدى
ميا:  ولكننى اريد هذا وانا احب معاملتك
ثم استقامت ميا وخلعت الروب خاصتها ليتبين انها ترتدى قميص للنوم اسود ثم اتهجت الى يونغى وجلست امامه على الارض
ميا: سيدى انا لك وخاضعتك ارجوك لا تبعدنى عنك
اظلمت اعين يونغى هو شعر بالاثارة الشديدة من هذا المنظر كيف هى راكعة امامه وتقدم له نفسها مد قدمه نحوها يتلمس صدرها صعودا الى وجنتيه هى اغمضت عينيها تشعر بالخدر من قدم سيدها التى تتحسسها ثم امسكها يونغى من ذقنها رافعا وجهها لتتقابل شفتيهما فى قبله عميقة لتتحول الى قبلة فرنسية قذرة ثم ابتعد هامسا فى اذنها: على اربعه بيبى
جلست ميا فى الوضعية التى اخبرها بها
ذهب يونغى الى خزانته مخرجا صندوق اسود كبير
يونغى: انتى من طلب هذا
ثم اخذ السوط وبدا يتحسس مؤخرتها بيده
يونغى: عدى معى بيبى
صفعه
اااه واحد
صفعه
اااه سيدى اثنان
صفعه.
.
.
.
.
خمسه وعشرون سيدى ارجوك لم اعد اتحمل
اصعدى على السرير

ثم صعدت وهى ترتجف من الالم
اعتلاها يونغى ثم اخترقها بدون توسيع
ااااااااااه سيدى ارجوك اخرجه
صفعها يونغى على وجهها: لا تامرينى يا عاهرة
ظل يدفع داخلها بقسوة

وها هو يقذف داخلها للمرة الخامسه ثم تسطح بجانبها واخذها فى حضنه ويربط على راسها
حتى نامت ميا شاعرة بالدفىء بين احضانه

فى الصباح
.
.
.
.
.
.
.








يتبع 💃💃

عشقت جحيمى  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن